نقول وداعاً آرثر وإلى لقاء آخر تسمح به ظروف الفريق ،،،
لقد صدمنا بقناعات آرثر وبتغييراته وبتصرفاته وطوح بأمانينا بعيداً فقد كنا نأمل أن يكون المدرب الأمل للزعيم .
آرثر النصراوي لم نجده وجدنا آخر متخبطاً أيما تخبط .
صحيح ظروف الفريق لم تسعفه ليقدم ما عنده ولكن من مصلحة الزعيم الآن تغييره ، على الأقل يستفيد الفريق ولو نفسياً .
بالتأكيد هناك ظروف حالت دون أن يقدم آرثر ما نأمله منه ، ربما يكون عدم الاستقرار أحدها أما بقيتها فلا علم لنا بها .
وعسى أن يكون القادم أحلى ،،، |