تبون قصتي هذي هي
بديت حياتي في أمريكا
ولما رجعت لرياض كان عمري وقتها خمس سنوات
وكانوا عيال عمي هلاليين وعيال خالي نصراويين
وكل ما رحت لعيال عمي قالوا شجع هلال
وإذا رحت لعيال خالي قالوا شجع نصر وبحكم طيبة قلبي
فأناء هلالي مع عيال العم ونصراوي مع عيال الخال
أستمريت على هذا النهج حتى تخرجت من الأبتدائي
عندها قررت أن أشجع فريق واحد
فشجعت الهلال لكثرة بطولاتة وكان ذالك عندما حصل على البطوله لأسيويه
أمام ناغوياالياباني |