|
سري للغايه/جستنيه والتدافع على مائدة البلوي وعلاقة الرياضية بالدنمارك
في الصين واليابان كانوا يستخدمون طريقة غريبة وطريفة لكشف الكذب :فقبل أن يشرع المتهم في الحديث يلقمونه شيئا من الأرز ثم يبدأ بسرد القصة التي تدور حولها شبهة الكذب ،فإن كان صادقا جرى لعابه بشكل طبيعي وإلا فإن الأرز لا يتفاعل مع اللعاب لأن الشخص المعني ينشف ريقه !!!!
لذا نقول بإن الكاذب لايتمكن من بلع ريقه
وهناك نوع من البشر لديهم قدرة فطرية على كشف الكذب بمجرد النظر إلى عين المتكلم أو مراقبة حركاته ، ومن الصين واليابان إلى كراسي الاعتراف وجهاز كشف الكذب مرورا بالبرمجة اللغوية العصبية يتبين مدى خطورة هذه الخصلة الآفة !!رغم احترامي لكل ماسبق
الكذب آفة تلازم صاحبها ولاتنتقل بالعدوى ولكن !!!!!!!!قد تعدي وتنتقل
الكذاب يعاني الأمرين فهو كاذب وإليه تنسب كل كذبة مشرقة
حسب الكــذوب م من البلية بعض مايحكى عليه
فمتى سمعت بكذبة من غيره نسبت إليه!!
وفي هذا المقام يقول يحي ابن خالد:رأينا شارب خمر نزع ،ولصا أقلع ،وصاحب فواحش رجع ،ولم نر كاذبا صار صادقا
وأجمل ماقيل في هذا المقام :يكفي الكاذب من كذبه أن يقال عنه كذوبا !!
ولعل صحافتنا الرياضيه اصبحت مرتع للكذابين وعلى رأسهم المدعو الرويبضة التافه
الهندي الاصل عدنان جستنيه فهو يحمل شعار اكذب اكذب حتى يصدقك الناس حتى تجاوز
مسيلمه الكذاب واصبح يقال (اكذب من جستنية ) ..
هذا الجستنيه الذي تطاول على الأمير بندر بن محمد واتهمه بالرشوة يجب ان يعلم انه لو لا أمراء هذه
البلاد لأصبح الآن في الهند ينتظر تأشيرة دخول تحت مهنة راعي او عامل نظافة
الذي لايعلمه القراء هنا ان جستنيه يحمل مؤهل عالي في الكذب وهو ان وجهه مغسووول بمرق
وليس أي مرق فقد اختار مرق الكلاب مع اعتذاريء للقراء على هذه العباره
كما انه شبيه بالكلب الاصنق او الاطرش الذي اذا شاف الكلاب تتثاوب قام ينبح يظن انها تنبح
هذا الجستنيه لقي عناية خاصه في صحيفة الرياضيه واجتمع المترديه والنطيحه او المنحووس وخايب الرجا
واخذ ينفث سمومه وكذبه عبر هذه الصحيفه/السخيفه ...
لا اخفي عليكم انني صرت اتشائم من هذه الصحيفه عندما اشاهدها في المحلات لان لونها يذكرني بعلم الدنمارك
وانتم تعلمون ماذا فعلت الدنمارك من اساءه للرسول صلى الله عليه وسلم
كما ان الدنمارك تشتهر بالابقار وهو الحال في صحيفة الرياضيه والذي غير مصدق يطالع وجه جستنيه
يقلون ان سبب الوفيات على جسر الجمرات هو التدافع لذا اتمنى ان يذهب جستنيه ضحية التدافع على مائدة البلوي
اما لسان حال رجالات الزعيم فهو:
اذا سبني نذل تزايدت رفعة............و ما العيب الا ان أكون مساببه
و لو لم تكن نفسي علي عزيزة ...........لمكنتها من كل نذل تحاربه
................................................
يخاطبني السفيه بكل قبح................ فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما....................... كعود زاده الاحتراق طيبا
ولكم تحياتي
ماجد ابو زهره
[email protected]  | 