مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 05/02/2006, 08:41 PM
فهد الصالح فهد الصالح غير متواجد حالياً
كاتب بجريدة الجزيرة
تاريخ التسجيل: 09/03/2005
مشاركات: 84
عصى الرحى و رئيس خط النهاية الوهمي!!؟

عصى الرحى و رئيس خط النهاية الوهمي!!؟
تعرفة:
• جاء من منطقة نائيه... !!؟
• جاء بهيئته البدينة ... وعقليته المريضة!!؟
• جاء وهو لا يملك من اخلاقيات المنافسة الشريفة شيئا"...
• لايملك هذا الارعن سوى الوصولية والانتهازية واللصوصية!!؟
• عرف جيدا"كيف يضحك على اصحاب الكروش فوصل!!؟
• وعرف جيدا" كيف ينصت للمهمشين و((المعربدين)) والمشردين فتمادى!!؟
• انه وبكل اختصار نموذج سيء لاولئك الذين يتمسكنون حتي يتمكنون!!
• او كما هم من ((يحلفون)) حتى يتمخضون كذبا"!!؟
(1)
• وقال لهم اصغر وانضج رئيس نادي في العالم ... ماتمليه عليه وطنيته قبل حدسه قال لهم: ((ليس ذنبي انني أرى الفجر وهو يرى الليل!!... انا لا اخدعه ولكنني أصدقه القول والفعل معا" ... الفرق بيني وبينه انني أفتح عيني وهو يغلقها ... وانني افسح قلبي وهويضنكه))!!؟
• ونبتت له أجنحة تقضي فيه على صفة الجمود وتمده بالحركة والحياة ...
• أجنحة تهمش حقد الحاقدين ومكر الماكرين وما اكثرهم!!
• ولانه سليل كيانا" وصرح عظيم (الهلال) فإنه يرفض أن يكون ((كعصى الرحى التي تدور عليه وهو في مكانه ))!!
• يرفض أن يسقى من كأس" بدلت بالنطق خرسا" وبالسمع صمما" وبالحركات سكونا"!!؟
• ((كما هم اولئك))!!؟
(2)
• ومن المفارقات العجيبة أن يتحرك اللسان احيانا" تبعا" لغوغاء زمنية ... متهالكة او نتيجة علق أوحى به أجاج أستلطفته نفس مهيئة لتُلقي رماة أراجيح ملهّية!!
• وترغب النفس الكبيرة المحصنة في الوقوف على صنع الله العجيب ... في انتفاخ أوداج ناثري ((الحَب)) لعاصافير تملأ أوذنيه بزقزقتها التي ظلت طريقها المعتاد وخرجت عن منضومتها الطبيعية !!؟
• ورغم إن الحقيقة واضحة وجالية في ضعفها إلا انها قد خدعت بمناقيرها فهي تنسيها بما يلائمها من مخالب ضعيفة يعتقد فيها القوة والسطوة في زمن الفرسان الموحدين ودفن النعرات والاراجيف في ارض الامن والامان!!؟
(3)
• انت متهم لو انتقدت رئيس خط النهاية الوهمي!!؟
• ومكروه حتى النخاع لو سول لك قلمك أن تكتب عن حال رئيس خط النهاية الوهمي!!؟
• ومشكوك في وطنيتك لو فكرت((فقط)) في رئيس خط النهاية الوهمي!!؟
• فتكون احد المدسوسين والمتنصلين والمدفوعين للنيل من رئيس خط النهاية الوهمي ...
• وقد يصل بك الحال الى أن تصلك سيلا" من الاتصالات المهددة ... المنددة((كما فعل معي اولئك)) لتنغص عليك حياتك ... وتُمنع من السير على ارصفة ((كيلو عشرة))برا" وجوا"!!... وتلاحقك الشتائم عن يمينك ويسارك اينما حللت وارتحلت!!
• وربما تجاوز اولئك المحسوبين في التمادي ليستأجروا ثلة من المرتزقة ... ثلة شداد غلاظ من حيث هي ((الغالة)) فيتربصون بك حيا" او ميتا"!!؟
• بل وربما وضعك ((رئيس مركازه)) الغابر ورهط لاعبيه القدامى المتربعين على منصب ((الاخويا)) على سكين النقد يتلذذون بأكل لحمك في غيابك !!؟
• ولان الامر كذلك ... فقد صممنا اذاننا وغطينا ((انوفنا))!! وتركناهم يستلذون بأكل لحومنا في غيابنا ... ويشنفون اذاننا بصوت خوارهم ... شريطة أن يتحقق ما وعدوا به من تهديد ووعيد بالفضح والتشهير من خلال صحفهم المشتراه سلفا" ... وكتّابهم المؤجرين حاضرا"وماضيا" ومستقبلا"... وعند ذلك .. كل ذلك ... يكون لكل حادث" حديث ... حديث يكشف كل من عبأهم بسمهم!!؟