لماذا في الدنمارك خرجت صور تسب رسول الهدى رسولنا الحبيب "بأبي وأمي هو" ؟؟
بكل بساطة لأننا لم نعمل شيء يثبت أننا موجودين فهاهي أمريكا تدك ديار المسلمين وتجد منتجاتها الثانوية لا أقول الأساسية يتهافت المسلمون عليها بل وفي عقر دار المسلمين في أرض جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم ومن أحفاد الصحابة فنحن المسلمون لم نستطع أن نقاوم أنفسنا أما علبة بسكويت وشكولاتة وأما دجاج لأجل أن نصر إخواننا المضطهدين بل وصل بنا الحال إلى أكثر من ذلك بأن خرج من بيننا أصوات نشاز وقحة خائنة تصف إخواننا الذين يقتلون بأنهم إرهابيون والأعداء الصليبيين بأنهم حفظ سلام وتحالف وغيره من الأسماء المنمقة والمهدءة للمسلمين ....


في الدنمارك تطاولوا على الرسول وسيستمر الكفار مالم يكن لنا وقفة صادقة مع هذا الحادث الإجرامي فإن لم نقف فستجدون ألف دنمارك وألف أمريكا تقتل وتسب ....

أخي المسلم تذكر أن الرسول أهدر دم امرأة لأن شتمته .......

فماهو مطلوب منك ليس قتل من فعلو هذه الجريمة بحق الإسلام وأهله ونبيهم المنزه من خالق السماء بل هو مقاطعة المنتجات الدنماركية والدعوة إليها فلله الحمد منتجاتهم يوجد لها بديل وبديل محلي لا يقل عنها جودة وإن كنت ممن لا يهتمون للبديل المحلي فيوجد من الشركات الغير أمريكية وبريطانية ودنماركية الكثير الكثير ......

أخواني المسلمين نريد منكم جعل هذه الصفحة عرضاً للمنتجات الدنماركية لمقاطعتها ....


وسأذكر ما أعلم منها :
1-ـحليب نيدو.
2-حليب أنكور.
3-زبدة لور باك.
4-جبنة البقرات الثلاث.
5-جبنة الدنماركية البيضاء.
6- جبنة الموزاريلا.
7-جبنة بوك.

أخي في الله تذكر أن من ترك شيئاً لله عوضه خيراً منه ...
أخي في الله تذكر أن حب رسول الله ليس كلاماً يقال بل عليك أن تثبت أنك محب لله بهذه المقاطعة فلا أظن أن أحداً يحب يدعم من يسيئون لمن يحب فذلك دعواه دعوى الكذب ..
أخي في الله تذكر أن رسول الله أهدر دم امرأة شتمته فالمطلوب منك هو المقاطعة وأنت لن تحاسب أما أي جهة حكومية في أي بلد في العالم كنت فيها لماذا أنت تقاطع ؟؟؟؟؟

أخي في الله إن كنت ترى في نفسك أنك لن تقاطع أو لم تقاطع بعد فأدعوك لسماع شريط بعنوان نفح الطيب لفضيلة الشيخ علي القرني وشريط ومض البرق لفضيلة الشيخ علي القرني .. فهذه أشرطة تتحدث عن الرسول الكريم "علماً بأن الأسماء ناقصة فلم أتذكرها جيداً "




أتمنى أن أكون وفقة في ماقلت فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن النفس والشيطان ...
والله أعلم ...


__________________