مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #22  
قديم 21/01/2006, 07:08 PM
الجاحظ الجاحظ غير متواجد حالياً
قلم مثقف بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 21/01/2004
المكان: الظهران
مشاركات: 1,453
تغريد
قناص سدير
القلب الشاكي
البارق2000
مصرقع اس اس
abu_riman
عزوز الأزرق
الجارف
ازرق+ابيض=زعيم الكل



بارك الله فيكم وشكرا على المرور والتعليق



======================



الشيخ آل طالب في خطبة الجمعة: من أعظم الأذى الاستهزاء بالنبي والسخرية منه وتنقصه بأي أسلوب



أكد إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ صالح بن محمد آل طالب أن من أعظم الأذى الاستهزاء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - والسخرية منه وتنقّصه بأي أسلوب وأي طريقة، ومن تعرض له بسوء فدمه هدر {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا}. ومع أن من أركان الإيمان لدينا نحن المسلمين الإيمان بالرسل جميعاً المقتضي محبتهم وتوقيرهم واحترامهم، إلا أن حقد الكافرين وضلال الضالين يأبى إلا أن ينفث سمومه ما بين فينة وأخرى عبر وسائل إعلامية في بلاد تدعي العدالة واحترام الأديان وحرية التدين، {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ}، لم يوقروا رب العالمين حين جعلوا له الصحابة والولد ولم يقدروا الله حق قدره حين نسبوا له الخطأ والندم والصقوا بانبيائه التهم، وهاهم يتطاولون على جناب المصطفى - صلى الله عليه وسلم - بطريقة تؤجج الفتن وتزرع الكراهية وتنمي الاحقاد وتذكي العداء بين الشعوب وتبرر لردود أفعال تجني منها الأمم القلق والعذاب. ولئن لم يأخذ عقلاؤهم على أيدي سفهائهم ولئن لم يحترموا مشاعر المسلمين ويكفوا ألسنتهم وأقلامهم فإن العواقب وخيمة. والعالم اليوم ليس بحاجة لمزيد احتقان وتوتر جانب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوق كل جناب وكرامته فوق كل كرامة وحرمته فوق حرمة الناس. وما من مسلم إلا ويفديه بكل ما لديه وبروحه التي بين جنبيه. وعلى وسائل الإعلام وأرباب الفكر والأقلام من المسلمين أن يقوموا بواجبهم تجاه هذه القضية.

المصدر




========================================




مسلمو أوروبا يحذرون من استمرار التهجم على الإسلام




حذر رئيس لجنة الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم في الدنمارك الشيخ رائد خليل من انفلات الحوار الحضاري من أيدي الجاليات والمؤسسات الإسلامية العاملة في أوروبا بسبب التطاول والإهانة المستمرة على الإسلام ونبيه الأكرم. وقال: إن من شأن ذلك فتح طاقة من جهنم ضد المتطاولين لا يضمن عواقبها أحد.
وأوضح رئيس اللجنة لصحيفة الوطن السعودية أنه تم تنظيم تجمع يضم 40 مؤسسة ومسجدا لصد الحملات المستمرة ضد الإسلام والمسلمين وآخرها الكاريكاتيرات المسيئة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في الصحف الدنماركية.
ويأتي ذلك في أعقاب رفض محكمة دنماركية النظر في الدعوى التي أقامها المسلمون ضد الصحيفة التي نشرت الكاريكاتيرات بدعوى حرية الفكر والرأي.
من جانب آخر، كشف رئيس اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا الدكتور محمد بشاري عن توجه الاتحاد لطلب "فرض مقاطعة اقتصادية بل وجوية على الدول التي تصدر عنها تطاولات بحجم التهجم على سيد البشر. وطالب بشاري بتحري النهج الأوروبي والأمريكي في التعامل مع القضايا الكبرى وفق استراتيجية أساسية تصل لحد حظر دخول المنتجات.
وبيّن بشاري أنه في ضوء الفراغ القضائي الدنماركي وفي ظل مزاعم حرية الفكر والصحافة انتشرت حملات التطاول على المسلمين حتى وصلت إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) وإزكاء الفتن بين الجاليات المسلمة والدول الأوروبية، الأمر الذي يستلزم، بحسب بشاري، تحركاً فاعلاً يتجاوز أشكال المناشدة والمطالبة، بل والإدانة، ولفت بشاري إلى حملات اليمين الدنماركي التي سبقتها حملات لليمين المتطرف وفي فرنسا والبرتغال وإسبانيا وروتردام بدعوى إجبار مسلمي الغرب وأوروبا على تسديد فاتورة عنف وإرهاب لا دخل لهم بها.


المصدر


=================================


احتجاج إسلامي على إعادة نشر رسوم كاريكاتورية تسيء للنبي في الصحف النرويجية




نددت منظمة المؤتمر الإسلامي في بيان لها بإعادة نشر صحيفة نروجية لرسوم كاريكاتورية ساخرة تسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وأثارت عاصفة من الاحتجاج في العالم الإسلامي لدى نشرها الخريف الماضي في صحيفة دانمركية. وجاء في بيان للمنظمة أن الأمين العام للمنظمة أكمل الدين إحسان أوغلي (أعرب عن إدانته واستنكاره الشديدين لما أقدمت عليه الصحيفة النروجية، مغازينات، من إعادة نشر لرسوم كاريكاتورية ساخرة تشنيعية تسيء إلى شخص النبي محمد صلى الله عليه وسلم وذلك بعد نشر هذه الرسوم في الصحيفة اليومية الدانمركية جيلاندز بوستن).
وأضاف الأمين العام أن (مثل هذه الأعمال المعادية للإسلام والمغرضة التي تسيء إلى أعمق المشاعر لدى خمس الإنسانية تتعدى مجرد حرية التعبير أو الصحافة وتنتهك المبادئ والقيم والأخلاق الدولية التي نصت عليها كل قرارات الأمم المتحدة ووثائقها وإعلاناتها).
وأشار أوغلي إلى أن (الممارسات الإسلاموفوبية من صور ورسوم نمطية ومن سخرية واستهزاء بل وقذف وتشهير عبر أجهزة الإعلام لا تساهم أدنى مساهمة في تعزيز التفاهم بين الحضارات والثقافات والأديان إنما هي على العكس من ذلك تقع في الفخ الذي نصبه لها المتطرفون وتستفز ردود الأفعال الانتقامية من الجماهير الرازحة تحت وطأة الشعور بالغبن والظلم).
وأضاف الأمين العام للمنظمة (أن السلطات الدينية من العالمين المسيحي واليهودي التي ساهمت إلى حد الآن مساهمة نشيطة في الحوار بين الأديان يجب أن تعلن صراحة موقفها من هذه القضية باعتماد مواقف واضحة لا تدع مجالاً للشك).


المصدر