لقد أثبتت الأيام بأن المدعو منصور البلوي يسعى لهدف معين وضعه نصب عينيه ويسعى لتحقيقه مهما كلف الأمر وتعددت الوسائل ، وهو النيل من الهلال الكيان الشامخ الذي لن يتأثر بإذن الله من الأقزام مهما حاولوا ، وليعلم هذا النكرة بأن غيره سبقه إلى ذلك ، وما تجرع إلا الخسران المبين والأحزان الطائلة ، لأن الهلال غني برجاله الأوفياء الذين لايرقى هذا النكرة أن يتجاوز أحد أصابع أقدامهم ، لا أن يضع نفسه ندا لهم . خاب وخسر .

وما حدث من هذا النكرة مؤخرا إلا حلقة من عدة حلقات بدأت بخميس العويران ولن تنتهي إلا بعد لجمه وإيقافه عند حده وأن يعرف حجمه الحقيقي الذي لا يساوي شيئا أمام الهلال الطود الشامخ الذي لاتهزه ريح .

وأتوجه للأمير محمد بن فيصل رئيس النادي ببعض المطالب التي أظن أن كل محب للهلال يطالب بها بعد ما حدث من هذا النكرة مؤخرا ...................

لاتصالح الكذاب الأشر

لاتصالح المنافق الأثيم

لاتصالح سيىء الطبع اللئيم

لاتصالح من أراد بالهلال سوء

لاتصالح من يخطط لاسقاط الهلال

لاتصالح ذي الوجهين الخبيث

لاتصالح من أساء لجمهور الهلال




خاطرة :


ما ينسينا الخطا حب الخشوم ...................... ولا يطهرك المطر عشرين عام