|
لاستثمارات الهلالية ترفض حصاد جهدها وتقول لا لدعم الهلال(صورة وتعليق)
بسم الله الرحمن الرحيم
اهنئكم في البداية بهذا العيد الذي نتمنى ان يكون سعيد.
الاستثمارات الهلالية امثلها بالمزارع الذي يشقى طول العام ولكن الفرق بينهما ان المزارع يحصد زرعه الذي تعب في زرعه ولكن ماذا تقولون لمزارع يترك حصاده بعد هذا الجهد!!
هذا بالضبط هو حال الاستثمارات الهلالية التي تحتاج الى اعادة نظر بكل صرامة والتشديد والمراقبة على من يقوم بتمثيل النادي من اجل هذه الاستثمارات.
في هذه المرة سنرصد عدد من الصور عن بطاقة نادي الهلال التقطتها بكامرة الجوال وارجوا ان تكون واضحة.  في هذه الصورة يظهر الاعلان الرائع من شركة اوسمة ولكن!!! دعونا نذهب لنشتري البطاقة(سواء نريد دعم النادي او الاستفادة من مميزاتها)  اين البائع بل اين البضاعة؟!!!!
انا لم اقف عند هذا الحد بل اردت ان اعرف اين البضاعة  مجرد اكياس للشركة واوراق موضوعة بشكل يوحي بعدم المصداقية؟!!! عندما نرى جريدة الجزيرة المسوق الصحفي للبطاقة تقوم باعلان اسماء الفائزين كان اولى بها ان ترصد مثل هذا الاهمال في ادارة بيع البطاقات وان تنقل مثل هذه الوجهات عبر الاعلام والى ادارة النادي لتعمل اللازم في هذا الموضوع.
نحن في ايام العيد واعلنت الاسواق انها لن تغلق ابدا مراكزها خصوصا مراكز التموين الغذائي التي تتمركز فيه مثل هذه الكوشكات!!لبيع بطاقة النادي.
وحتى المستشفيات الاهلية اعلنت انها لن تغلق ابوابها حتى في يوم العيد لانه وقت موسم اما نحن فنتعب طوال السنة ووقت الحصاد نغلق ابوابنا!!
متى مااردنا ان نحل مشاكلنا فعلينا ان نواجهها اما ان نغمض الاعين عنها فمن الافضل الا نعمل ومن لايخطئ هو الذي لايعمل.
ايضا هل الشركة عاجزة على اغلاق الجزء الداخلي بمفتاح على الاقل للحفاض على بقايا هذه الاوراق التي اصبحت اشبه بمكان لرمي المحروقات
والسؤال الاكبر هل سنرى هذا الكشك يفتح غدا ام انه عند الاختبارات النهائية يفتح؟؟!!!
شركة اعلاني كشركة اوسمة تخطئ مثل هذا الخطأ فمن الاولى ان تراجع حساباتها وان كانت ادارة النادي لاتعلم فالجمهور يعلم
هذا هو رأيي فما رأيك؟  | 