ناصر الجوهر يعتبر من أكفأ المدربين السعوديين.
ودليل ذلك انه قاد المنتخب في بطولة اسيا 2000 اللي في لبنان.
وكيف انه استطاع -بعد الهزيمة القاسية بـ4 مقابل صفر من اليابان- أن يعيد روح الفريق ويوصلة إلى المباراة
النهائية اللي كاد ان يحصل فيها المنتخب على البطولة لولا إضاعة القشاش والمسطح حمزة إدريس-كعادته- لبلنتي في الدقايق الأخيرة من عمر المباراة اللي سيطر فيها هجوم المنتخب السعودي.
ولكن خذتها اليابان بالهدف الذهبي وأصبح المنتخب السعودي وصيفا.

ولكن بعد الثمانية -اللي قصمت ظهر البعير- اتضح ان خبرته لا تتعدى المحلية.
أو إن بالغنا شوي فهي لا تتعدى مستوى اسيا.
لكن اتمنى انه بعد هالمشاركات اللي كان فيها مساعد مدرب واحتكاكه بالمدربين الأجانب. انه يكتسب الخبرة الدولية.
ويستفيد من هالتجربة ويكون مستواه أفضل.
وبنكون يومها فخورين كسعوديين بإن حنا نملك مدرب بمستوى عالمي.
لكنها تضل أماني وأحاديث حتى يكون هناك شيء ملموس على أرض الواقع!!!