شكرا يا دكتووور 15
و أحب أؤكد على نقطتين:
1- أن مافيها شئ أن المسلم يدعو الله لأمر دنيوي... و يكفيك الحديث "علمنا رسول الله الاستخارة في كل شئ ..." والاستخارة فيها أداء صلاة ... و "كل شئ" تشمل جميع الأشياء الدنيوية و الأخروية.. وإذا جاز لنا أن نصلي لنختار بين الأفضل.. جاز لنا أن نصلي لنسأل الله ما نريدسواءا دنيويا أو أخرويا.. المهم ألا نسأله في أمر محرم. فالمسلم يستجاب له مالم يدع بإثم أو قطيعة رحم.
2- الأمر الثاني: أنه يجب إذا كان هناك احتمالين للأمور أن نأخذ بأي بالأحسن منهما.
وشكرا |