أشـكر لك أخي الإعصـار هدا الاســتدراج ، وإن كنت قد عشـقت القراءة دون المشـاركة ، فأنا تلميد كسول لا أحسن الضـرب على آلة المفاتيح ، وإن كتبت فسـيبقى الأصــبع الواحد هو صـاحبي وأنيسـي ، ومعها تدرك حجم المعاناة ، ومثلي يحب أن يقف على شـبكة الزعيم ينهل من أطروحات شـبابها ويسـتفيد من كتابات روادها دون تعليق .
ولكن لا مناص من أن اسـتجيب للإعصــار الهادر ولصـاحب الكيد كايدهم ، وغداً لناظره قريب . |