روى لي أحد الثقات عن قضية لدى التحقيق والإدعاء العام ..


حدثت هذه الواقعة حينما كان المخرج الأردني يصور مسلسلة



تلفزيونية

وكان من المشاركين بها ممثلة سعودية أنهت أحد المشاهد وإنتقل

المخرج وطاقم التصوير للتحضير لمشهد آخر في جهة أخرى

وقامت الممثلة بخلع ملابسها!!

لتغييرها للمشهد الآخر كعادة أهل العفن الفني


وكانت أخت الممثلة من ضمن الممثلات المشاركات في هذه المسلسلة

وكانت قريبة من المخرج فرأت أن كاميرة التصوير التي في

الموقع الذي تغير فيه أختها ملابسها ..تعمل.

وتصور أختها فحدث خلاف وكلام ومشادة ..

ووصلت القضية إلى شكوى جرى التحقيق فيها لدى الإدعاء العام


وقام أحد الممثلين المشهوين السعوديين بالشهادة للمخرج الأردني بأنه

إنسان عاقل ولايمكن أن يقوم بمثل هذا العمل !!

فلا أدري بما إنتهت عليه هذه القضية ...أ.هـ

أما أسماء الممثلين والمخرج فلن أذكرهم أبدا

من باب الستر على مسلمين ...

وأبين أن النقطة الأساسية التي أستخلصها من هذا الموضوع

وهي أن هذه حال أهل الفن ..* ؛؛

الإختلاط بين الممثلين والممثلات والمخرجين وغيرهم

مما يهيء المجال لحدوث ما لا تحمد عقباه ..

ترى لو تمكن المخرج من إكمال تصويرها وهي عارية ...

لسخر ذلك لإبتزازها في عرضها أو ينشر ما صوره !!

كم من إستغلال للفتيات بإسم الفن وقد خدعوهن

أن هذا طريق للشهرة ! من أوسع أبوابها بعد أن هتكت

أستار الحياء في وجهها وعبث بها بإسم الفن ولاينكر ذلك

إلا مكابر ؛؛

ألم يجدو المخرج المصري ذو السبعين عاما قد توفي وهو سكير وفي

شقته فتيات بعمر بناته .. أدخلهن عنده ليهيئهن للفن عن طريق

العبث بهن أولا ...ثم يقبلهن في أفلامه !

هكذا فجرت الفضيحة في الصحف المصرية آنذاك ...

أسأل الله أن يهدينا وإياهم وأن يكفي المسلمين شرورهم

؛؛ ومن كان به شر على المسلمين منهم أن يهلكه عاجلا

غير آجل ؛؛؛؛



؛؛