[align=center]كنت أتصفح مواضيعي القديمة ... لقيت هالمشاركة لي منذ مبطي
و بصراحة مناسبة في هالوقت خصوصا ان الذيب صار سفير النوايا الحسنة


طلع من نادي كبير ...
وصار الكبير ...
وفي لعبه وفنه خطير ...
لا تسلم له سلاحك ...
يشقق شباكك ...
ويبهذل دفاعك ...
ولا تدري ...
ليلك من نهارك ...
***
في لعبه سامي ...
وأسمه سامي ...
لو ما سرق قلبي ...
لا قلت ...... والله حرامي ...
***
جابر العثرات ...
في كل البطولات ...
قاهرهم ...
محطمهم ...
وبعض الأحيان ملهمهم ...
يقلب أحزانك مسرات ...
ترسانة مهارات ...
***
من غيره يحسم نهائي ...
سامي ...
يختفي أيام ...
ويجي في يوم الختام ...
معه هدف ...
يسوى ألفين من أهداف الأنام ...
ويحقق الأحلام ...
***
كنه سحر ...
وكله فخر ...
أحلى انجاز في العمر ...
المهزوم وده ينتحر ...
ويبقى قاهرهم ...
ومشرفهم ...
وهو في عمره صغير ...
نجم كبير ...
رجل النهائي ...
ســـــــــــــامـــــــي .....

*** سجين ***[/align]