[align=center]كواليس[/align]


كانت الشخصية الرياضية الكبيرة( عبد الله الدبل ) متحفظة وهي تكتفي بوصف مدير المركاز ( جستنية ) ب(الغبي).

اضطر الرئيس ( النصري ) سعد بن فيصل لمهاجمة الإدارات السابقة عندما ساورته الشكوك بأن لبعضهم يداً في المشاكل التي يتعرَّض لها ناديه وبالأخص قضايا الفيفا.

الإداري الجاهل يمكن يكون الصنيع أو غيره من الصنايعية الإتحادية ورَّط فريقه في مواعيد المباراة النهائية الذي تم تجاوزه كالعادة على طريقة أطعم الفم تستحي العين.

في الإدارة( .............) صراع كبير حول بقاء المدرب وما زال الرئيس متمسكاً به رغم معارضة الأغلبية التي تطالب بإبعاده فوراً.

المدرب الوطني ( ربما يكون يوسف عنبر )في فريق الساحل الغربي الأهلـــي دفع ثمن تدخله فيما لا يعنيه عندما انتقد الإدارة بعد الخروج
الآسيوي فجاء إبعاده من النادي مع أول فرصة سانحة وتحت ذريعة تردي نتائج الفريق الصغير.

الفريق الهـــــــلالي تعرَّض للخسارة الأخيرة بعد تراخي الاهتمام والمتابعة من القائمين عليه في ظل الانتصارات المتتالية.

صحافة البلد العربي الشقيق مصــــــــر هاجمت البلـــوي الذي تدخل في منافساتها ورصد مكافآت لفوز أحد قطبيها على الآخر ( الزمالك على الأهلي ) وكشفت أنه يتدخل بأمواله لإفساد النجوم وتخريب علاقتهم بأنديتهم. ويبدو أن ممارساته هنا نقلها هناك.

تغيير موعد المباراة لأكثر من مرة جعلهم ( الإتحاديون ) يتقلّبون في مواقفهم ما بين مهاجمين لمسؤولي الاتحاد القاري ومداحين لهم.

عميد المدربين الوطنيين( الزيـــاني ؟ ) قال رأيه في اللاعب الدولي الصاعد ( سعد الحارثي ) وأكَّد أنه لاعب عادي ولا يستحق الهالة المفتعلة حوله.. خسارة يا راؤول.( ماني معه فهو لاعب موهوب )

أراد اللاعب ( .............) (لي) ذراع ناديه فوجد نفسه في الشارع.

دور الإعلام الرياضي تجاه مشاركة المنتخب في المونديال لا يكون بالتنظير ولكن بإيقاق زوايا الهجوم الشخصي على نجوم المنتخب.

ليست القناعة بقدراته التي تبقي المدرب في عمله حتى الآن ولكنه الشرط الجزائي الذي تخشى الإدارة( ............) دفعه حتى ولو كان ذلك على حساب الفريق ونتائجه.

الانسحاب النصـــ ري من الدورة الرمضانية كان إجراء استباقياً للحيلولة دون هزيمة ساحقة ومحققة من الجار.

الغبي صاحب الاسم المركب( ...........) أخفى اسمه الذي كشفه جواز السفر!

كثرت هواتف العملة في الصحافة الرياضية.. قاتل الله التسوّل( آخرهم السماري ) !

ما هي قصة ضباط الصف فمن خبير إلى مؤرّخ إلى كاتب ربما يعانون من ضربات الشمس!

شاعر القلطة( الحربي ) يوزّع شهادات الوطنية والحيادية بمباركة من صحيفة الاستفتاء الشهير التي منعت صورة البطل وألغت الملحق عنه بحجج بالية ربما نضطر لكشفها!

في العالم كله الصحافة هي البداية والكتابة هي النهاية إلا هنا فممارسة العمل الصحافي تبدأ بالكتابة والتنظير!

تصريح الكابتن ( ..................) مرَّ بوسيط ثالث على طريقة الشرط أربعون!

هاه ؟ !! وين النشامى ...... من يفسر المبهم ويضع النقاط على الحروف نورونا ....