لو رجعت لتاريخ الحراسة الهلالية خلال الثلاثين عاماً الماضية لوجدت أنها القاسم المشترك لضياع البطولات الهلالية ولم تشهد بروزاً إلا للدعيع محمد وخالد الدايل بعد التزامه أما البقية من الحراس فمحلك سر كاليوسف والسلومي والدعيع عبد الله وحسن .
وعليه فحسن ليس دخيلاً وإنما امتداد للمدرسة الهلالية غير الموفقة في الحراس . |