زوار منتدى الزعيم الشامخ الكرام رحمة الله عليكم وبركاته والسلام = = = = = > هذا اللي يسمونه سجع .

أعزائي مشاركتي هذه سأنقل لكم فيها ما ذكره أحد الأشخاص اللذين قابلتهم لأول مرة على مائدة إفطار رمضانية ــ دعوني أستغل هذه الفرصة وأقول تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وكل عام وأنتم بخير وأسأل الله العلي العظيم أن يعيد رمضان مراتٍ عديدة وأزمنةٍ مديدة والأمة الإسلامية منصورة على أعدائها المشركين من يهود ونصرانيين ــ ، وللإحاطة فإن هذا الشخص ليست له أي علاقة بالكرة ولا يعلم إن كنت هلالياً أو ثنيانياً أو تمياطياً أو شلهوبياً أو حتى جابرياً ، كما أن هذا الشخص عندما قلت له أنني سأنشر القصة قال أكن لك شاكراً لو فعلت ، وهذا هو اسمي وهذا هو رقمي وهذا هو عنواني .

والآن اسمحوا لي بنقل القصة وسأحاول قدر المستطاع أن أنقلها كما ذكرها صاحبها فاعذروني لو خرجت بعض المصطلحات العامية ، واعذروني من الآن على الإطالة .

يقول صاحبنا أنا جار للكابتن سامي وكنت أعاني من إصابة سابقة في الأربطة والناس عندما علموا بالأمر أخذ كل منهم يدلي بدلوه فهذا يقول الدكتور الفلاني وذاك يقول المستشفى العلاني ( عاد أنتم ما يجهلكم الناس إلى منه صار شيء يطلعون كلهم فاهمين وخذ عاد ..... إشي نصيحة وإشي راي وإشي فلسفة = = = = > ما بغت تطلع الأخيرة ) المهم إنه في نسبة كبيرة منهم نصحوني بالذهاب لسامي ، صراحةً أنا شخصياً لم أتقبل الفكرة لأنني لا أعرف سامي إلا سلام وعليكم السلام ومن متى إلى متى بعد ، فعالجت نفسي بالمهدئات وبدون تدخل جراحي ، فمشى الحال لفترة معينة ثم رجع الألم وبشدة فقلت خلاص ما بدهاش بس وين أروح ؟ رجعت فكرة اللجوء لسامي ــ بعد الله ــ تدور في رأسي إلى أن استقريت عليها .

فعقدت العزم وانتظرت الفرصة المناسبة لمقابلة سامي ولما حصلت شرحت له الوضع فقال ( ركزوا شباب في رد سامي ) : غالي والطلب رخيص وما يصير إن شاء الله إلا كل خير ، أنا الآن مرتبط بمعسكر مع المنتخب وبمجرد ما يخلص المعسكر أروح أنا وياك لطبيب النادي ونشوف وش يصير ، أنا ممكن أرسلك للنادي من اليوم بس أنا أشوف إني أروح معك أحسن ( صدق إنك يا سامي رافع خشمك وشايف نفسك )، قلت خلاص اللي تشوف ويوم خلص المعسكر ذهبت معه للنادي وتكلم سامي مع طبيب النادي اللي بدوره حولني لمستشفى الطب الرياضي ، بعدها قلت شكراً يا سامي ما قصرت ووجهك أبيض ، فقال لا باروح معك لمستشفى الطب الرياضي ( صدق يا سامي إنك أناني ) وراح معي سامي وكلم المسؤولين هناك وحرصهم علي ثم خيروني بالتحويل لأي مستشفى أو العلاج عندهم وكل هذا بمتابعة الكابتن الإنسان سامي الجابر .

- ريمانيتين ثنتين بس :

- درس جديد يصفع به سامي الحاقدين الناقمين الشرقيين منهم والغربيين .

- من وجهة نظر فنية خاصة أعتقد أن مستوى سامي الفني متقدم عن وقتنا الحالي بكثير .