أشكر الله عز جل كما ينبغي لجلال وجهه و عظيم سلطانه أشكره سبحانه و هو أهلٌ للثناء و المجد على أن جعلنا من أبناء هذا التراب الطاهر.
لك أيتها البلاد حقوقٌ علينا. فانتمائنا لك ليس كالانتماء إلى أي وطن آخر. هنا مهبط الوحي و آخر معاقل الإسلام. هنا تأرز الفضيلة و العفة و الطهارة.
نحبك و نسعى لرفعة إسمك و نذود عن ترابك بأرواحنا.
و الشكر واجبٌٌ لأحبتنا مشرفي المجلس و أخص بالذكر أبي حاتم (سهل) و أبي أسامة (حبي تيماوي) الذيَن لم يبِتا ليلتهم حتى تم نشرُ هذا الموضوع الخفيف الوفي ، و كذا الزملاء الأعزاء في التطوير و خاصة ابن الكرماء الحاتمي. |