توالت عليك الرماحُ ابا ريمان و لا اراك إلا تاركاً معرفك تعصف فيه رياح الإنتقام.
مع أن المتهمَ بريءٌ حتى قبل الإدعاء هذا ، لا لشيءٍ إلا، لأنّ ابا لما ممثلُ الشبكة إعلامياً و بالتالي هو أكبر و أقوى من أي إتهام.
إذا أردتَ الأتهام ، يا سيدي ، فعليك بالضعفاء و المساكين و من لا يملك حجة. هؤلاء هم الذين تطحنهم الحياة الآن بما يسمى بالمدنية.
قلبتُ ناظريَ فلم أجد من يقف في صفك إلا الأخ المشرف و لا أحسب معرفه هو أيضاً إلا مسجىً معك في الموقوفين. |