من رأى منكم سعد ليله البارحه لا أشيهه بالغراب (( يكرم الغراب )) .. كان مغرور تهمه تسريحه شعره كثيرا .. كما كان الصويلح ولكن الصويلح أخذ درسا من العنبر أن الغرور مصيره وأن الذي يجتهد يستاهل كما فعل العنبر ..
أحب توجيه رساله من هذا المنبر إلى الموري فهو إغتر بنفسه كثيرا .. والصويلح أمس لم يكن مهتما إلا بالمباراه ورأينا ماذا فعل فقد كان أجمل (( عريس )) ..