مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 25/11/2001, 08:43 AM
ال$$$ـــامر ال$$$ـــامر غير متواجد حالياً
موقوف
تاريخ التسجيل: 10/11/2001
المكان: جـــــــــــــــــــــــــــــــــــــده
مشاركات: 5
هاااااااااااااااااااااام جدااااااااااااااااااااااا

اعزائي اعضاء وزوار شبكة الزعيم الف تحيه وسلام لكم مني.
اعزائي اعتقد انكم تخطئون كثيرا عندما تعيدون نفس الكلام الذي يقولونه عن الاخ فهد اللهيبي فهم يصفونه بالكاتب الكبير وهم بذلك يستخدمون المقاييس العقليه التي هي متوفره لديهم وهذا لا اعتراض عليه فلا يجوز ان نطالب انسان بتقديم ما لا يقدر عليه فكيف نطالبه بتقديم ما لا يملك؟؟؟؟
اعتقد ان تفاهة مواضيع الاخ اللهيبي هي نتاج مراحل الالم والحسره الطويله والتي امتد حتي الان لحوالي 5 سنوات فهي تراكمات طويله وانتاج افرازات وضغوط من اخرين وذلك لتزييف الحقائق وذر الرماد في العيون ولذلك ننصح بلبس نظارات بوليس عند قراءت مقالاتهم والا بلاش وجع راس ومقالات ما نفهم منها الا اسم كاتبها اذا عرف يكتب اسمه.
عموما الاخ فهد ما يقصر يعطي ما تجود به قريحته المتعفنه وكذالك فهو يستجدي من اخرون ؟؟؟؟؟؟؟؟ اكيد الحين عرفوا انفسهم هالاخرون بس يالله الله يزيدهم اقول يستجدي جمل وربما كلمات لكي يعوض النقص الشديد في اسلوبه القذر وربما ليمرر بعض الكلام الذي لو اتي من غيره لكان اسفاها حقيقيا لمن هو له ولكن لانه مجرد كاتب يالله مشي حالك يعني الجمهور بيغفر لانه ليس بالواجهه .
عموما هناك اشياء كثيره يجب ان تكون الاداره الهلاليه ذات موقف حاسم منها اهم بكثير من هذا الكاتب التافه .
فهناك من يتعدي علي حقوقنا كهلاليين ومن يسي لنا ويصفنا باليهود وهذا شي سي ولا يوجد قانون يمنعنا من مقاضاته . نعم فقد طفح الكيل واتمني من كل قلبي من ان يجد هذا الكلام اذاننا صاغيه لدي المسؤوليين في نادي الهلال وكذالك الرئاسة العامه لرعاية الشباب وذلك لحفظ الحقوق الخاصه للهلال وكذالك العامه للجمهور السعوديوالهلالي .
الايعتبر ذلك الوصف الذي نوصف به في الشهر الفضيل باننا مثل الصهاينه اليهود الا يعتبر جرحا للمشاعر العامه لكل مسلم الهذا الحد وصل الحقد الاعمي علي كل ما هو هلالي نرجوا الوقوف بصدق معنا.
واعود واوكد ان الهلال قوي برجالاته وكل من يحمل حب الهلال في قلبه ولو كنا نريد مجاراتهم في الاسفاه لجندنا من انفسهم من يرد عليهم لاننا نرفض ان ننزل بمستوانا الاخلاقي والفكري لما هم عليه.
ولكننا لن نسكت عن انتهاك حقوقنا كل يوم في اروقة المجالس او علي صفحات الجرائد واخيرا فضائيا ولا نعلم القادم كيف.