سيناريو يتكرر. مباراة الفيصلي والشباب وأبها والرائد !، تقدم وسيطره وامتلاك الملعب وإهدار فرص كفيلة بإنهاء المباراة من الشوط الأول !، ومن ثم هبوط في مستوى الفريق والفريق المقابل هو من يضغط في (شوط المدربين ) ومتى ما تقدم الفريق وسجل أولاً لابد أن الفريق المقابل يسجل ونكون على أعصابنا حتى نهاية المباراة !!! ، هناك لاعبين قنابل موقوته وتكررت منهم الأخطاء الكوارثيه !، ولم يتم عمل ما يوقف ذلك العبث (البليهي)
لابد من مناقشة المدرب والجلوس معه لوضع حداً لتلك المعاناة فلا كل مره تسلم الجره !!!
المدرب بدأ بالتخبط وشكل البطولة الآسيوية أثرت في تفكيره ( كنتم تطلبون الآسيوية ) وكانت هدفكم وفزت فيها !!!،لذلك أصابه شيء من التعالي والتراخي !!، وفوق ذلك بدأ يختلق أعذار واهيه بنشر مفهوم الإرهاق والضغط في مخيلة لاعبين محترفين والكره هي مهنتهم وعملهم !!!!،