أما بعد أن إنتهت بطولة كأس العالم للأندية ! والمؤمل كان أفضل من الذي حصل ولكن قدر الله وما شاء فعل ! فمن الآن وصاعداً ، لن يُقبل من الزعيم مستوىً أقل من الذي عشناه في تلك البطولة والمستوى الرائع الذي قدمه نجوم الزعيم ! حتى وإن تخلله بعض القصور سواء من الطاقم الفني والإعداد البدني والتحمل ! ففريق عظيم كالزعيم يحصل له الهبوط من شوطٍ إلى آخر نتيجة لضعف الإعداد البدني فتلك لا تليق بسيد أسياد آسيا !، زعيم يملك كوكبةً من اللاعبين الأفذاذ ومقبلٌُ عل مستقبل مشرق ، ويغرد خارج السرب مع مجموعة لاعبين محترفين ليس من العدل أن يتدربوا ساعتين في الأربع والعشرين ساعه ! فمن بعد العالمية يجب أن تتخذ الإداره والأجهزة الفتيه والطبية كلٌ فيما يخصه بتطبيق اليوم الكامل فليس من العدل والحق لاعبين محترفين. يحصلون على دخول وعقود مجزيه (الله يرزقهم ويزيدهم) ! ومن ثمّ يقضون من ساعتين إلى ثلاث ساعات تدريب !، وبعدها يأتي العذر بالإرهاق وتواصل المشاركات وتلك أعذاربالإستطاعه التغلب عليها بالتدريب والتمارين واليوم الكامل حيث أنها وظيفة كل لاعب محترف !، وغالبية لاعبي العالم يتعرضون لأكثر مما يتعرض لاعبينا ولكن بالإعداد البدني يلعبون في بطولات أنديتهم ومشاركات بلدانهم ولم نسمع منهم أعذار الإرهاق !!!، لأنها أندية تُطبق الإحتراف بحذافيره وكما أُنزل !،، فما الذي يمنع الزعيم من ذلك ؟ ، فليست الأجواء عذراً على الإطلاق ، وعندها سيلتزم اللاعبون بأسلوب حياة المحترفين !، من تغذيةٍ ونوم وما سواها ،،،،،
اللهم أنصر و وفق الزعيم فوق كل أرض وتحت كل سماء ،،،،،،،
والله من وراء القصد ،،،،،،