"تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا "
تحمَّل أيها السائرُ على درب التقوي مشاق المسير
ها أنا امنحك الزاد لمواصة الطريق ،
فاجعل الجنة تزهو دائماً بين عينيك
هناك في الأفق البعيد فرح كبير
لا حزن بعده أبداً ،
ولا شقاء يتبعه مطلقاً ،
بل نعيم يتبعه نعيم ،
هناك رضى الرحمن .