عندما تتراكم الأخطاء تكون المحصلة ما شاهدناه اليوم لذلك كنا نمني النفس بحدوث معجزة لكن زمن المعجزات ولى خطأ إقالة جيسوس بداية الأخطاء تلى ذلك مكابرة في معالجة الخطأ ثم تسويق الإرهاق حتى صدق اللاعبون ذلك ثم إعلان من رئيس باللعب بالرديف مع مدرب مفلس تكتيكيا فتح الملعب والتهم الطعم بغباء شديد فعندما تمنح خصمك الثقة مستحيل أن تنتزعها منه لذلك كان من الطبيعي خسارة اليوم فتبعات مباراة الكأس دفعنا ثمنها في الدوري
عموما لن يفيد الكلام في الماضي الا لأخذ الدروس والعبر والمهم العمل الجاد مستقبلا وطوي صفحة سوداء رسمها بغباء إداري مخجل رئيس الهلال خسر بسببها الكثير ولكن المؤسف أن الكيان هو الخاسر الأكبر |