يوم كنا نلعب في الحواري ذيك الأيام .. يجينا أيام صدف كذا
نفت فيها فت على غير العادة وحنا من جنبها
مدري من وين يجينا ذاك الفن
هو من نوع الغداء .. ولا مفاختين عن المدرسة وشبعانين نوم ولا بس كذا توافيق !
لدرجة لو كارلوس ألبرتو حاضر التمرين كان تلاقينا كاشخين أساسيين مع العويران والشلّة في المنتخب