مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #7  
قديم 27/08/2018, 11:40 AM
ريم سعد ريم سعد غير متواجد حالياً
زعيــم جديــد
تاريخ التسجيل: 01/12/2007
مشاركات: 4
وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (30) [ سورة محمد ]

( ولتعرفنهم في لحن القول )

اخوي كرم ايات القران واستخدامها في الرياضة خاصة انه الطرف الي تشكك وتقصده مسلم وهدي الاية نزلت علئ المنافقون والكفار.

:


وسئل الشيخ : ( محمد بن صالح العثيمين ) - رحمه الله - عن حكم ضرب الأمثال بالقرآن )

السؤال: بالنسبة لضرب الأمثال بالقرآن, مثلاً: يقول أحدهم لرجل احتال عليه: { وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ } [الأنفال:30] أو يقول: { يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ } [النساء:142]؟

الجواب : (( إذا صح أن تنطبق الآية على هذا المعنى فلا بأس, لأن الرسول صلى الله عليه وسلم استشهد بالقرآن حينما خرج الحسن و الحسين يعثران في ثيابهما ثم نزل من المنبر, وأخذهما وجعلهما بين يديه, ثم قال: ( صدق الله : { إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ } [التغابن:15]). لكن المهم أن تنطبق, أما أن تقول لرجل: { يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ } [النساء:142] وهو مؤمن، فهذا لا يجوز, لأن هذه الآية في المنافقين )) انتهى .

المصدر : سلسلة ( لقاء الباب المفتوح ) شريط 111 ، الأسئلة .

منقول من موقع إسلام ويب ( تسجيلات الشبكة الإسلامية ) ..
اضافة رد مع اقتباس