.
.
ثباتك الآن أعظم أجراً من ثباتك قبل عشر سنوات !!
فالثبات في زمن الرخاء ليس كالثبات في زمن الفتن . .
فالأول سهل، ،
والثاني كالقابض على الجمر ..
ومادُمتَ حياً فلا تأمن على نفسك الفتنة،
ولا تُعيّب أحداً بمعصية ولا تتعجب من ذنب فعله غيرك ،
ولا تستكثر طاعتك ،
فما تدري بماذا يُختم لك !
اللهم أهدنا وأرزقنا الثبات على الحق حتى الممات يارب العالمين