السلام عليكم و رحمة الله ،
ذكريات هذا المكان لا تبارح الروح. سقى الله تلك الأيام .
العجيب أن ما أتى بي هنا هو تويتر العظيم، تتبعاً لمشاركة أحد كتاب هذا المنتدى العريق الذي يبدوا إما أن تويتر أخرجه على حقيقته أو أنه ضَل الطريق. على كل حال ، إلى حيث ألقت رحلها أم قشعم. |