ياسر لم يقل رأي
بل قال حقيقة واقعه
أثبتها رئيس الهيئه عندما اعجب بها واثبتها في تغريدته
قبل ان يتراجع نتيجة ضغوط اللوبي الذي يطبل لكل عمل له مهما كان مفيدا او غير مفيد
حقيقة الجمتهم جميعا
فلم يستطع احد منهم ان يعقب او يستدرك او يستنكر تسميتهم باسمائهم من قبل ال الشيخ
فلم يجدوا الا ياسر الذي لم يذكر اسمائهم
ولكنه اطاح بهم بواسطة من يطبلون له والذي ذكرهم باسمائهم
والذين دفنوا رؤوسهم في التراب |