|
كفى مجاملات يانواف نريد ان نبني فريقا لايقهر
.
.
في البدايه هاردلك لكل هلالي رغم ان الهلال كان الافضل ولكنه لم يستطع ان يحقق البطوله وتكرر سيناريو مباراة سيدني ولكن بطريقة اخرى
كفى مجامله يانواف بن سعد لياسر القحطاني ومحمد الشلهوب الذي اخذا مكان لاعبين شابين احق منهما على حساب الفريق كفى مجامله للفرج الذي لم ينجح في المهام الدفاعيه ولا المهام الهجوميه بالعكس يلعب بتعالي وعندما تقطع منه الكره لايحاول استعادتها بالعكس يتمخطر في الملعب كأنه يريد احراق اعصاب الجماهير سلمان الفرج قنبله موقوته قد تنفجر في اي لحظه وتخسرك بطوله.
كفى مجامله لدياز الذي جلب الفاشل ماتياس الذي اعطاه جميع الفرص على حساب مختار فلاته وفي نهائي اسيا يبعده عن قائمة 18 ويحرج مختار باللعب في اهم مباراتين في الموسم
نريد ان نطوي صفحة اسيا بعد ان نتعلم منها دروسا صعبه ومؤلمه للاسف لم يتم الاستفاده من درس سيدني واتمنى ان لايتكرر ذلك مرة اخرى بعد الخساره من ارواورا
نريد ان يكون هدفنا هو بناء قوي لايقهر بناء فريق متوازن دفاعيا وهجوميا وليس فريق دياز المميز في الشق الهجومي والضعيف في التنظيم الدفاعي
الهلال محتاج الى مساعد مدرب متخصص في التنظيم الدفاعي لان دياز لايجيد التظيم الدفاعي ولم يوله اي اهتمام فلاعب مثل الخيبري كفيل ان يعيد التوزان للتنظيم الدفاعي لو تم توظيفه بالشكل الصحيح كما فعل مارفيك معه .
الفريق محتاج قلب دفاع مع هوساوي فلا جحفلي ولا الحافظ يستطيعان ان يجاريان الفرق السريعه والمتفوقه خصوصا من فرق شرق اسيا .
وحتى تصنع فريق لايقهر يجب ان يكون في الفريق لاعبين عندهم تنوع في الحلول
مثلا يجب ان يكون عندك لاعب سريع كفهد المولد يفيدك في الهجمات المرتده حتى لو كان لوحده ويصنع الفارق بعكس معظم لاعبين الهلال الذين لايستطيعون المواصله في الجري في الهجمات المرتده فيضطرون للعوده للبحث عن لاعب يمررون له الكره وتفقد الهجمه المرتده خطورتها وميزتها في المباغته.
من ضمن الحلول المفقوده في الهلال الاعب الذي صاحب التسديدات المحكمه والقويه من خارج منطقة الجزاء خصوصا ان اغلب الفرق تلعب بتكتكل دفاعي تحتاج لهذا الحل بالتحديد وسيستفيد الفريق من الكرات الثابته القريبه من منطقة الجزاء
واخر الحلول المفقود اللاعب صاحب الارتقاء العالي والذي يجيد ضرب الكره بالرأس فهي من اهم الحلول في الكرات العرضيه والكرات الثابته.
اعتقد لو تم ايجاد حلول لهذه المشاكل سيكون الهلال فريقا لايقهر  | 