من الأساس أنا ضد ضمه للمنتخب لاعب يلعب في دوري جامعات وفي دولة ليست متقدمة في كرة القدم وليست اللعبة الشعبية الأولى متى شاهدوه ومتى حكموا عليه يويتيوب ما ضيع أنديتنا سواها وهو مصدر ثراء السماسرة وسبب من أسباب من مشاكل أنديتنا
تجميع مقاطع تجعل أنصاف اللاعبين فلتات بصراحة بعد ضم اللاعب للمنتخب ولجنة المواليد ومعسكر المختارين للمنتخب وهم لاعبوا حواري لم يتم تأسيسهم على أسس سليمة أيقنت أننا نرجع خطوات للخلف مجرد ضجة إعلامية وشو وتطبيل مع أن كل ما يحدث ليس مبني على أسس تقنعك لتصفق له ودليل على فشل وليس على عمل جاد فالمواليد حتى لو أرادوا الاستفادة منهم فدورهم كاتحاد وهيئة رياضية مجرد إصدار القرار بالسماح للأندية والأختيار والتقييم يكون من قبل الأندية وإن برز من يستحق عند ذلك يتم الإختيار أما ما يحدث فأقل وصف يوصف به عبث |