ما يحدث الان الان باختصار هو : (نصروة) الرياضة السعودية ويتجلى ذلك في اعفاء الكفاءات واستبدالها بتعيينات صفراء يغلب عليها المجاملات والمحسوبية وان لم تكن صفراء فمؤهلها هو كره اللون الازرق واوضح دليل هي التغريدات القديمة الامين الجديد للاتحاد السعودي التي يصرح من خلالها بكرهه للهلال وكل ما يمت اليه بصلة.
ليت الامر انتهى على ذلك .. بل تمم ابعاد كل من كان له يد في انجاز تأهل المنتخب لكأس العالم بطريقة فجة ومفاجئة في انتهازية رخيصة الهدف منها الاستفادة من نجاحهم .. فبدلا من دعمهم و مكافأتهم بالاستمرار حتى نهاية كأس العالم تم استبدالهم بمن لم يحقق اي نجاح يذكر لكي يسجلوا اسمائهم في لوحة شرف المشاركة في كاس العالم بعدما فاتهم القطار وعجزوا عن اثبات وجودهم على ارض الميدان .
رغم ذلك .. مهما فتشنا في الدفاتر القديمة واظهرنا سقطاتهم التي لا تغتفر فلن يجدي ذلك نفعا فقد سبق السيف العذل واستلموا مسئولية الرياضة مجددا والحكم بيننا وبينهم هو الوقت الذي سيوضح نتائج عملهم في قادم الايام .
اما التاريخ فقد سجل للقيادات النصراوية فشلا ذريعا لم يمر على كرتنا السعودية اسوأ منه .. فمن ينسى المنتخب الرمزي الذي تولى قيادته رمزهم وجعله اصفرا من كل جانب فسجل منتخبنا اسوأ نتائجه على مدى تاريخه ..!!
وبما ان اللعب (في كرة القدم بالتحديد) اصبح على المكشوف فالبكاء لا يجدي على اللبن المسكوب . وليس امامنا الا ااهتمام بفريقنا والدفاع عن مصالحه في المقام الاول .. اما المنتخب فندعو الله ان يلطف به ..
خبر اصفر جديد
صدر تعميم من هيئة الرياضه بمنع اطلاق مصطلح الجحفلة لأنه يسبب التعصب واستبداله بهدف قاتل .
من باب المصداقية وامانة النقل وتصحيحا للمعلومة : فقد صدر تكذيب لخبر الجحفلة على لسان المتحدث الرسمي للهيئة .
وياما في الجراب يانصراوي
