شجعت الهلال منذ كنت بالصف الاول ابتدائي عام 92م ايام الزمن الجميل وكان خالي الاكبر له الدور في تشجيع الهلال. الحقيقه ان الزعيم يعني ماضي وحاضر ومستقبل لحصد البطولات ويكفيني فخرا انني شهدت عصر التخمه في النجوم عام 95م عندما شارك الزعيم في البطوله العربيه بمحترف واحد فقط ( ليتانا). وكذلك البطولات الاسيويه واهمها بالنسبه لي كانت مواجة جابيليو الياباني في ابطال اسيا عام 2000 حينما انتصر الزعيم بنتيجه 3-2 في مباراه كانت ولا زالت الاهم. اما على المستوى المحلي فالمباراه الابرز هي مواجهة الشباب عام 98م على نهائي دوري خادم الحرمين رحمه الله حينما تقدم الشباب الشوط الاول 2-0 ثم قلص الزعيم النتيجه الشوط الثاني حتى عدل الكابتن القدير سامي الجابر النتيجه في اللحظات الاخيره بكره قويه لا تصد ولا ترد من منتصف الملعب. النجوم كثر من خدمو الزعيم ولكن يكفي ان اذكر اسطورة الكره ومتعتها يوسف الثنيان حين كان نجم الهلال والمنتخب في ذلك الزمان. يكفي الزعيم فخرا ان النادي يدار بطريقه مؤسساتيه يذهب رئيس ويكمل المسيره من يخلفه. انكسار الزعيم كانت تعني العوده وبقوه.

حفظكم الله يا زعماء