كوزمين و قيريتس و من في جيلهم من المدربين ما أعتبرهم نجحوا مع الهلال بكل أمانة .. أعتبر تجربتهم متوسطة ..
خاصة قيريتس .. كان معه أربعة محترفين أجانب مايحلم بهم أي مدرب في آسيا .. و لاعبين محليّين في عزهم .. وفشل في آسيا ..
محليّاً الهلال ماله منافس لو يدربنا العجلاني مرة ثانية ممكن ناخذ بطولات ..

باكيتا نوعاً ما كان له تكتيك جميل جداً يناسب ضعف الأجانب و المحليين في فريقنا أيام تواجده معنا ..

يوردانيسكو و بلاتشي كان الهلال وقتهم قمّة في الرعب .. تتأخر بهدف ماعندك مشكلة .. أدري بنهاية المباراة بتنتهي فوز للهلال ..
كان هلال مايعرف اليأس .. مدربين هجوميين بالدرجة الأولى ..
سامي كان بالإمكان ينجح لو ماتمت إقالته .. كان مقدّم كورة هجومية و اللاعبين متحمسين معه وشادين حيلهم ..
بس ما أدري .. أحس بعض أعضاء الشرف ضمنوا آسيا وقتها و قالوا نقيله عشان ما يصير له معروف ..

على العموم .. المدرّب الهجومي هو الناجح مع الفرق الكبيرة .. لأن اسم الفريق يحتاج لمدرب يقدّر نفسية المنافس اللي ضارب حسابه بيقابل فريق ثقيل ..
أما فريق صغير يقابل الهلال و خايف .. بالأخير يشوف الهلال يلعب بثلاث محاور و قامط الدفاع و ربكة .. أكيد بياخذ ثقة و بياهجمنا
وحصلت مليون مرة .. ندافع و نعطي الخصم أكبر من حجمه ..