للأسف الشديد الكابتن (سلمان الفرج) تارك الحبل على الغارب في يد وكيل أعماله (الرمّاح) الذي يلعب على كيفه في إجل تحقيق هدفه وهو الحصول على أعلى أموال له على حساب الكابتن (الفرج) المقدّرة بنسبة (20%) من قيمة عقده.... فعلى (الفرج) الحذر ثم الحذر والتنبه لما يفعله وكيله والتلاعب به.