الحمد لله على كل حال كان من الممكن بأن نخرج بنتيجة ثقيلة جداً ولكن قدر الله وما شاء فعل. بعيداً عن الاخطاء التحكيمية الغير مبررة التي اجبرت بعض اللاعبين الخروج عن النص وهذه النقطة بالذات يجب التنبه منها لانها تغير مصير المبارايات لكن بدأ واضحا الخروج عن النص وتم استغلالها من قبل النصروتسجيل الهدف الجميع يحمل البريك الهدف وهذا خطأ كبير لأن المفروض هوساوي هو من يتحمل الهدف في المقام الاول ومن ثم الحارس الذي تأخر كثير في الخروج وبعد الخروج كانت ردة فعلة لا شيئ الاكتفاء بمشاهدة الكورة بالمرمى دون ان يحرك ساكناً وكانت قريبة جداً منه بقط مجرد تحريك يده وتنتهي المسألة وهذه طريقة النصر من ذو زمن طويل اللعب على الكورات الساقطة خلف المدافعين. عموما كنا من الاساس نلعب بنقص لاعب وهو سلمان الفرج بعيداً عن العاطفة لدى الجمهور فإننا في ظل وجوده نصبح ناقصين ولكن المكابرة والزج به للعب معروف من اجل توقيع العقد والادهى والامر بوضع شارة الكابتنية على اي اساس لا اعلم كان من المفترض اخراجه واللعب بدلاً اما الفيس او الرويلي فهو اصبح مجرد عالة على الفريق وليس له دور يذكور في المباراة سوى التمريرة الطويلة لا ادواردو التي كانت تدخل هدف غيرها عبء على الهجمات المرتدة السريع يقتلها والاحتضان في الكورة فترة طويلة واحراج زملائه في التمرير وكل هذا بسبب الجمهور المتعاطف معه والمفترض بأن يكون لكل مجتهد نصيب ونقول للمصيب اصبت ولل السيئ اسأت ولكن بما اننا جمهور عاطفي ونتغنى بالاشخاص الذين كان نجوم في الماضي نراهم كما هم نجوم في الحاضر وهذا غير صحيح فعندما كان نواف العابد سيء وكان الجمهور يسانده اصبح اكثر سوء وعندما تم انتقاده بدء في استرجاع مهاراته واصبح علامة فارقة هذا الموسم وهذا ما يجب أن يحدث مع الفرج لكن في ظل وجود جمهور متاعظف مع حد الجنون فإنه سوف يتزل مستواه اكثر فاكثر ويبج بأن لا يعطى اكبر من حجمه الطبيعي والهلال اكبر منه ومن تعاليه داخل الملعب وان كان يظن بأنه الافضل فهو يغالط نفسه والحمد لله على كل حال