هو ليس تخوّف نابع من أصل كلمة (الخوف) .. وأنما الثقافة والمستوى التعليمي للاعب خاصة في التحث أمام وسائل الإعلام وربما بعض اللاعبين يملكون موهبة التحدّث حيث تخدمهم الفطرة التي نشأوا فيها وهو العامل الإجتماعي .. أما مايتعلّق بالتردد أو كما يقال عنه التخوّف داخل الملعب من قبل بعض اللاعبين فأنا أعزوه للشحن والضغط النفسي وفقاً لأهمية الفريق المقابل...