اذكر الطائي أخرج الهلال من بطولة كاس .. مهب بالدوري
يوم الدعيع يصد ثلاث ضربات ترجيح إذا أن منب واهم ضيع يوسف و سامي وطلع الهلال و تأهل الطائي للنهائي ..
يمكن مخي خبّط .. اذكر وحدة من ركلات الترجيح صدها الدعيع وهو واقف ..
على العموم فعلاً خيار الحارس الأجنبي مهم جدّاً للأندية السعودية .. أولاً لأن خيار الحارس محدود في المنتخب .. والحارس يعمّر ..
يعني مثل وليد عبدالله ..مستواه شين و مهما تألق حارس في الدوري مايمسك حراسة المنتخب دام فيه حارس للمنتخب ..
دايم في المنتخب ياخذون الخبرة حتى لو مستواه طايح .. يعني بالأساس الخانة ماسكها واحد لعشر سنين ..
شيء ثاني .. أندية مثل الهلال تقدر تجيب أميز حارس سعودي .. لكن أندية الوسط دايم تعاني من ضعف الحراسة ..
الحارس الأجنبي راح يقوّي الدوري عندنا .. ومهب بس الحرّاس اللي بيتطورون .. حتى المهاجمين بيتطورون ..
اذا صاروا حرّاس الأندية محترمين و مستواهم عالي .. المهاجم ماراح يسجّل بسهولة .. وراح يتعلّم شلون يسجّل ..
كذا راح يتطور .. مهب إذا طلع في مباراة خارجية وقابل حارس غير الحارس اللي يقابله في الدوري بلش ..
عندنا حرّاس بالدوري أساساً مهب حرّاس مرمى .. يعني أنا لو ألعب هجوم سجّلت هاتريك كل مباراة ..
وهذا يوهم المهاجم إنه سوبر ستار وهو مادلّه .. بسبب ضعف الحراسة يسجل المهاجم المتوسط الإمكانيات ثم يطيرونه بالنجوم ..

الهلال يمر بأزمة حراسة .. شراحيلي ماعنده إمكانيات وفاقد الشيء لا يعطيه صراحة ..
جسمه مهب جسم حارس .. ردة فعله بطيئة .. مستحيل يرد كورة بزاوية .. لازم الكورة هي اللي تجيه و تصدمه و مرّات ترجع لمهاجم الخصم ويسجلها غصب..
عنده لاق بمخّه زيه زي حارس النصر اللي ماتمر مباراة مايجيه عليه هدف وهو ثابت مكانه يتابع الكورة ..

العويس أفضل الموجودين .. لكن برضه مستواه تراه مامن بعايد عن الحرّاس السعوديين
الحراسة صناعة من الصغر .. يتعلّم الأساسيّات و يطور من نفسه و ردة فعله .. يبني نفسه و مرونته .. مهب يعضّل و تصير مرونته تقل مرونة خشب عماير ..
أشوف الواكد ممتاز و عمره صغير و تقدر تقولبه من هالحين و تطوره .. وتخليه يكتسب خبرة
الكسار حارس الإتفاق الحالي كان بمتناول اليد و صرّح بهلاليته أكثر من مرة يوم كان مع الرائد بس ماحد عطاه وجه .. زي حسن معاذ ..
أمّا الباقين من الحراس فهم سد خانة .. مابراسهم حراسة