اضاعه الدوسري لهجمه الهدف الرابع ، هي من ضغطت الفريق ، وجعلت نجران يجازف ويتقدم فالمباراه له حياة او موت خصوصا بعد فوز الراائد على النصر وتساويه بالنقاط، ولاحظ ان الميدا اصيب، والفرج غير متواجد بالاحتياط ، وايضا ديقاو لم يكن جاهز ، فكان نزوله بعد الهدف الثالث سيجعل الهلال يلعب مرتاح ، كل هالظروف والاصابات وضغط المباريات ، والضغط النفسي ، الا ان الهلال نجح بتحقيق ثلاث بطولات واستطاع ان يبقى في دائرة المنافسه مع دونيس ، عكس الموسم الماضي مع ريجي ، واللي قبله مع سامي ،
اما خالد شراحيلي ، فلولا الله ثم خالد شراحيلي كان ماشميت البطولات ، ابتداءا ، بكاس الملك وصده لضربه الترجيح امام النصر ، ومرورا بتالقه فالسوبر ، اضافه لتالقه في النهائي امام الاهلي ، وصده لهدف محقق الشوط الاول ، وثلاثه اهداف اخر المباراه. ، انتهائا بصده لهدف محقق من نجران والنتيجه كانت 1/0 . |