لا ننسى الداهية دونيس وعادته الدائمة بدخول الشوط الأول وكأنه تدريب لا قيمة له ومن ثم يحاول تدارك فلسفته العقيمة بالشوط الثاني ومرة تضبط ومرات لا !!!
منذ بداية الدور الثاني والهلال مستواه بانحدار تام وقابل لحدوث أمور أسوأ بقادم المباريات وكذلك العجز التهديفي بثلاث مباريات متتالية !!
لم يجعل الهلال متصدرًا حتى الآن ألا تجميع النقاط بالدور الأول
بسبب فترة تميز إدواردو و كذلك جهل أغلب المدربين ب فلسفة دونيس التي أصبحت مكشوفة وباهتة وعقيمة بهذه الفترة.... |