05/10/2015, 01:19 AM
|
| زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 07/07/2005 المكان: في يتنا
مشاركات: 4,462
| |
وحول الهويش يستمر التناقض
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معشر الزعماء كلٍ بإسمه
عنوان موضوعي اليوم قرأته في صحيفة الرياض اليوم الأحد20ذو الحجة المصادف لـ4اكتوبر
في ركن منصة النقد بالصحيفة
جاء في نصه مايلي:
وحول الهويش يستمر التناقض الأخطاء ليست عيباً، وجلَ من لا يُخطئ ولكنَ العيب أن تستمرُ هذِهِ الأخطاء متبعة بالكثير من التناقضات ومحاولات التبرير والتمرير وإيجاد الأعذار كالذي تفعله لجنة الحكام الرئيسية تِجاه استمرار تراجع التحكيم وشُح "اسياد الملاعب النخبة" فهيَ تؤكد على لسان رئيسها عمر المهنا أنَ عدم اجتياز الحكم الدولي محمد الهويش لإختبارات اللياقة البدنية للترشح ضمن الدورة المؤهلة للانضمام لحكام النخبة الآسيوية يعود لتصادمه مع أحد الحُكام أثناء المحاولة الثالثة، في المُقابل يؤكد خبر آخر أنَ الهويش أُغمي عليه أثناء إختبار اللياقة، وناقِل هذا الخبر شخص قريب من المهنا، السؤال نصدق أيُ الخبرين؟ ما نتمناه أن لا تكون تصريحات اللجنة أشبه بتناقض قرارات الحكام على المستطيل الأخضر تِجاه الأخطاء التي تُعد صورة طِبق الأصل لِبعضها البعض، ولكن القرارات تختلف حولها فهُناك من يحتسبها ويطرُد المخطئ، وآخر يتجاهلها بِلا مبرر فيستمر في قائمة من يُكلفون بإدارة المباريات المهمة وسط تراكُم الأخطاء، والإعتماد على الهويش وشكري الحنفوش وصالح الهذلول وحُكام آخرين رسبوا في الكثير من الإختبارات ماهوَ إلا "إفلاس تحكيمي" وكشف حقيقي لضِعف الأجيال التي يُفترض أن تحمل مسؤولية العدل مِن خلال الصافرة وأن تقدم لنا عملاً يُساهم في رُقي الرياضة وتطورها، لا احتقان الشارع الرياضي بسبب إستمرار الأخطاء الفادِحة التي تقف حيالها اللجنة موقف المجامل! انتهى وبرئيي انا ي و س ف تعليقاً على ماسبق ذكره في هذا الركن البسيط والذي لم يُجير لكاتب بل جُير للصحيفة بما انه لم يُجير لكاتبٍ ما ولتسمحو لي اكمل باقي حديثي بااللهجه العاميه ولابأس بقتطافات من الفصحى
بربكم حكم يغمى عليه كما اسلفت الصحيفه عندما شاهد اختباراة اللياقة وعدم التهاون بها كيف له ان يحكم مباريات نُقاطُها قد تجير البطوله لفريقٍ ماء أو يهبط بسببها فريق بأمس الحاجه لنقطه كي يهرب من شبح الهبوط ليسَ عيباً انت تُخطئ العيب ان لاتتعلم من خطئك أو تتراجع عنه فحكم رسب مره واثنتين بل وثلاث في اختبار لياقه كيف له ان يتحكم بمصير فِرق إلا إذا كُنا لازلنا في عالم الهواة ومحترفين فقط بالعقود والكلام الذي لايسمن ولايغني من جوع
خلاصته عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة) قال: كيف إضاعتها يا رسول الله قال: إذا أُسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة.
الحديث او كما قاله عليه السلام تكفون ياجماعة الخير لاوصيكم لحد يتهاون باالصلاة
فأول ما يحاسب به العبد المسلم الصلاة المكتوبة ، فإن أتمها وإلا قيل : انظروا هل له من تطوع ، فإن كان له تطوع أُكملت الفريضة من تطوعه ، ثم يُفعل بسائر الأعمال المفروضة مثل ذلك . كما جاء في الحديث الشريف ي و س ف   |
