شكر الله مروركم الكريم وتعليقاتكم التي ما
خرجت إلا حبا في الهلال غيرة عليه وعلى كل
حال الأمر كما يقال أنف أي انتهى وانقضى
فمن المحال أن تقنع صاحب قناعات ومن المستحيل
أن تلزم الناس برأيك هي لا تعدو كونها أراء
وكل واحد يعتد بقوله ويراه هو الصحيح من خلال
معطيات ومخرجات واستنتاجات وتحليلات ولن يسلم
أحد من النقد والحال أن الصمت في هذه الأونة هو
المتعين وما دام الأمر وبعد نظرة المدرب واختيار
المدرب فإن شاء الله نقول خير سعدت بقراءة ما خطت
يمينك أخي وعقدت أناملك دمت بصحة وعافية
ورمضان مبارك |