الأفكار موجودة
والتجارب حول العالم سهل تطبيقها
لكن الهلال يفتقد العمل المؤسسي
العمل الذي لا يعتمد على عينة من أشخاص
ويرتبط مصير النادي بآرائهم
لابد يكون هناك خطط وهذا لا تأتي
إلا بوجود لجنة خبراء يضعون خطط
عموماً كرة السعودية تعاني
الخبير الكروي التونسي الشتالي كان مستشار
قبل عدة سنوات وقدم لهم اقتراحات
لكن لم يؤخذوا بها
وهناك خبراء في الفئات السنية
أحدهم موجود بالإمارات يعمل لصالح اتحاد الكرة
من عدة سنوات
لذلك العمل المدروس والمؤسسي هو من سيعيد الهلال
كزعيم لأندية آسيا
أما أسلوب العمل القديم فانتهى زمانه !!!!