الموضوع واضح من عنوانه
نعم اتكلم عن البطولة المستعصية على الزعيم
العام الماضي وصلنا للنهائي وكنا الفريق
المتوج بها لكن حضرت صافرة الظلم
واهدت البطولة لفريق مايستحقها
على العموم لاترك هذه البطولة بخيرها وشرها
وابدا بالبطولة التي اوشكت على الانطلاق
من جديد فانا متفائل جدا بوصول الزعيم
للنهائي للمره الثانية على التوالي
نعم انتهت البطولة من العاصمة وسوف تبدا
من العاصمة
لكن على نجوم الزعيم اللعب بروحهم المعتادة
منهم والتركيز داخل الملعب وعدم الاستهانه
بالخصم مهما كانت قوته اوضعفه
واستغلال جميع الفرص والاحتراق من اجل
شعار زعيم اسيا وان لايلتفون الى كثرة البربرة
والكلام من الاعلام اللي مايودي ولايجيب
والرد داخل المعلب وخلال تسعين دقيقة
اما الادارة فعليها تهئيت الاجواء المناسبة
للفريق وتحفيزهم وتوصيتهم بان جميع مباريات
اسيا تعتبر نهائي وبذل المجهود والتوفيق
من عند الله
اما المدرب فعليه وضع التشكيلة المناسبة
للفريق وتحذير اللاعبين من الاخطاء
الكوارثية التي قد تحصل من المدافعين
وحارس المرمى واللعب بطريقة
4-4-2
بوجود ساماراس ويوسف السالم
ك مهاجمين صريحين
طوال مباريات البطولة
وعدم التفريط بالفرص السهلة امام المرمى
والثبات على التشكيلة
حتى التغيرات تكون منطقية للفريق
اما الان ياتي دورنا كجمهور
علينا الحظور للتشجيع لا للمشاهدة
من اول دقيقة الى اخر دقيقة
حتى لو لاسمح الله بتسجيل الخصم هدف
ضدنا ان لانياس ونشحذ همم اللاعبين
وربما بهذه الطريقة نتاهل للنهائي ونتوج به
ونثبت لاسيا اننا كنا الاحق بالبطولة
عام 2014 وانها سلبت منا بطريقة
قذرة من حكم مرتشي
وبعدها نقول لاسيا انت عدتي للزعيمك الاصلي
بعد ان ابتعدتي عنه لسنوات طويلة
والاهم من ذلك كله
اداء الصلوات بوقتها وايقاف الموسيقى
والتشجيع اثناء رفع الاذان
وختاما الله يوفق زعيمنا بكل بطولة
يشارك فيها
وعذرا على طول الموضوع


متابعتي عبر تويتر. وانستقرام
[ff555hd]