تخاريف شايب : نهاية بطل !!!! القصة الكاملة لنهاية بطل
البطولة المطلقة لزعيم نصف الارض
الكومبارس 13 في السعودية
و 31 في القارة الصفراء
البداية :
ولادة البطل ... ولد بطلنا الكبير
في 16/10/1957م ... ولانه مميز من البداية فقد سمي بأمر ملكي ...
حياة بطلنا كانت رائعة ... منذو البداية فقد ولد كبيرا وبطل ... مع ان البداية
دوما تكون صعبة ... الا ان دعم محبية
والتفافهم حوله قاده الى القمة مبكرا
هذا التميز والتفوق المبكر ... خلق له العديد من الأعداء ... ومع مرور السنين
وجنلدته للعديد منهم وسطوع نجمة محليا واقليميا وقاريا تكاثر وتكالب علية الأعداء لإسقاطة... الا انه بعد كل كبوة وسقوط وفرحة الأعداء لسقوطه ما ليبث الزعيم الا ان يعود أقوى من ذي قبل ... بمساعدة ودعم محبية لذلك كان دوم ثابت في القمة والبقية متحركين.
ولان دوام الحال من المحال فقد هوى بطلنا من القمة اصبح عرضة للتراجع ... ليسقط طريحا متلقيا الضربات والسهام من كل الجهات الا ان الضربات والسهام الأكثر ألماً وتاثيرا التي أصابت زعيما في الظهر من محبية ... بدلا من ان يكونوا له عونا مثل ما كانوا دوما السند الأكبر
الذي يستند علية عند كل سقوط ... أصبحوا فرعون على بطلهم.
فقد تشتت محبية وأصبحوا أحزابا وكل حزب بما لديهم فرحون ... فقدموا بطلهم على طبق من ذهب لكل الأعداء.
البطل يحتضر والكل منشغل في فرض آراءه ( هو الصح والبقية على خطاء ) .
نهاية القصة ... نهاية بطل
الهلال يحتضر الحقوا زعيمكم
قبل ان نقول عظم الله اجركم
الخلاصة: بعد ان كنّا أمة وشعب هلالي
واحد أصبحنا ساميون ريجيون بندريون مساعديون فيصليون وما خفي كان اعظم!!!! |