المعذرة ايها الغير سامي على حسب تصنيفك لمن لا يوافقك الراي او القناعة انتم اوجدتم هذا المصطلح للهروب من تشخيص المشكلة وعلاجها فأصبح الفريق كالمعتل الذي يخشى العلاج ويدعي سلامته وهو في السقم بلغ حد ان يمشي مسنوداًً او يزحف

اذا كان سيفسر الانتقاد انه من اجل اسماء معينه خدمة الكيان سابقاً اصابت ام اخطأت فلها تقديرها وأحب ان اطمئن ان العلاج الان ليس بعودتها ..

واقع الفريق للاسف ان هنالك مصالح شخصية طغت على مصلحة الكيان .. ولا يحتاج الامر الى فطنة او دهاء حتى يكشف الستار عنها ولا يسع المجال لسردها كلها ولكن دعني اذكر بعضها ..

اولا لماذا الشخصيات المحسوبة علينا كهلاليين اصبح توجهها مؤخرا رفض النقد لها رفض قاطع رغم تقصيرها الواضح في مخرجات عملها
ثانياً لماذا لديهم اعلاميين يلمعونهم كل فترة مقابل تسريب الاخبار الحصرية لهم والاعجب انهم اعلاميين من انتماء واحد ولا ينتموا للكيان
ثالثا لماذا هؤلاء الاعلاميين يهاجمون كل من لديه الرغبة لخدمة الكيان ويتم الاسقاط عليهم بكثرة على سبيل المثال الاستاذ الناقور والحميداني وغيره لماذا يستهدفه استهداف شخصي كلا من بتال القوس والعجمة وتتم مكافأتهم بالظهور معهم والتبسم والتصاريح الحصرية
رابعا لماذا تتم محاربة اعلاميين الهلال العقلانيين ويهمشوا كالهويريني والجوكم وغيرهم كثير
خامساً لماذا اي راي عام يقوده بتال والعجمة والفراج يؤخذ محمل الجد وتلبى مطالبهم من قبل اعضاء الشرف الاجلاء وفي المقابل تصدر بيانات واساءات واسقاطات على جماهير الهلال واعلامييه !
سادساً الى متى ومدرسة الهلال لا تخرج لاعبين يعتمد عليهم في خانات يحتاجها الفريق وتسعة وتسعين بالمية من مخرجاتها يتم تنسيقهم ولا تقبلهم الفرق المنافسة بل انهم عجزوا عن فرض اسماءهم في التشكيلة الاساسية في فرق اكبر طموحاتها ان لا تهبط

سابعا لماذا يتم التكتل وابتزاز رئيس النادي واحراج الداعمين بوقف الدعم او نزعل اي ديكتاتورية هذه واي مصلحة فيها

العيب ليس في رئيس النادي مطلقاً بل في سياسة اعضاء الشرف مؤخرا في استفرادهم بالقرار والتحكم في قرارات الرئيس عن طريق وقف الدعم والابتعاد وتسليط الاعلاميين المحسوبين عليهم على الكيان ومنسوبية ممن كان مستقلاً في رأيه وفكره وبالخصوص تشن الحملات على من كسب شعبية لدى الجماهير الهلالية وكان محبوباً لها ويلبي طلباتها

امور كثيرة تدعوا للعجب ولن نفلح ان استمرت حتى ان انكرناها لا يعني ذلك عدم وجودها ..

بتال والعجمة والفراج فهموا اللعبة وادركوا ان هنالك مصالح شخصية اصبحت تسير امور الفريق فاستغلوها واصبح كل طرف يحاول استرضاءهم من اجل اتقاء شرهم او ضمهم لصفه وهكذا