مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 14/12/2014, 04:43 AM
الهاديو الهاديو غير متواجد حالياً
مشرف سابق بمنتدى الجمهور الهلالي
تاريخ التسجيل: 03/08/2002
المكان: مكآوي !!
مشاركات: 3,729
يا هلاليين .. إني لكم من الناصحين !!

بسم الله .. وبه آستعين
قبل البداية

ما سأكتبه في قادم السطور، هي حروف نابعة من القلب للقلب، بعيدة كل البعد عن الشخصنة والاستقصاد، أكتبها بهدوء وليس لها أي دخل في نتيجة مباراة، بل هي وجهة نظر خاصة، مقصدها الهلال والهلال فقط، الوقت الحالي هو الأنسب لكي تظهر هذه الحروف، لعل الله يصلح الحال الهلال لأفضل.

البداية

مالذي يحدث في الهلال؟ وبسؤال أدق من المتسبب فيما يحدث للهلال؟ من هذا السؤال سأنطلق بحروفي واضعاً يدي على كل داء أراه، ومعه سأكتب الدواء الذي أراه، بعيداً عن أي حسابات وبعيداً عن أي مؤثرات، فالهلال وُجد ليكون الأول وطالما هو يحيد عن هذا الوجود، فلا بد للحروف أن يكون لها وجود.

ومن هنا لن أنظر للهلال من زاوية واحدة ولن أكتب له بلغة العاطفة بل بلغة العقل فقط، فإن وجدتوا الصح فساندوني وإن وجدتوا الخطأ فسامحوني.

وطالما نظرتي للهلال ستكون شاملة سألخص كل داء وأتبعه بالدواء ليعود الهلال كما نعرفه، زعيماً يهابه الكل وعملاقاً تخشاه كل الأندية.

ولذلك سألخص موضوعي في عدة نقاط قد لا تكون مرتبة ولكن جمعها مع بعضها البعض سيعيد شيئاً من الأزرق، وأشياء من هيبة الهلال المفقودة.

رئيس الهلال

رئيس الهلال وما أدراك ما رئيس الهلال، هو أعلى الهرم، ولذلك أكتب له بلغة بعيدة عن التجريح، هل لديك الحماس يا رئيس الهلال في إدارة الهلال؟

إن كانت إجابتك بنعم، فالأفعال تؤكد عكس ذلك، لم تعد بذلك الحماس ولم توجد لديك الرغبة في تحقيق المنجزات كما كانت بدايتك.

وإن كانت إجابتك بلا، فالحل الرحيل وترك الفرصة لمن يريد أن يصنع له اسماً، فرئاسة نادي بحجم الهلال على ما لها من تعب ومشقة تظل رغبة للكثيرين.

فالرئاسة لدينا أن تكون في الصورة لأي شيء، وتتحمل كل شيء، كثير من الأحداث الأخيرة كانت بحاجة لظهورك والفصل فيها، ولم تكن موجوداً، الوجود هنـا يعني قرار، والقرار يعني وقف كل شيء عند حده.

أصدق الناس معك يا رئيس الهلال هم جمهور الهلال، لا تستمع لي، ولا لأي صديق، إقرأ أراء الجماهير وستجدها الأصدق والأقرب للواقع.

حققت البطولات، بعمل كبير
أخفقت في البطولات، بعمل كبير أيضاً
وحققت البطولات، بعمل أقل
وأخفقت فيها، بعمل أقل

ما قصرت في فترات، وقصرت في أخرى، ولكن بأمانة هذه السنة عملت الكثير ولم تكتب لهلالك البطولة الأغلى التي لو حققتها لأخفت كل عيب، وأبرزت كل ميزة.

خسرتها بأخطاء الحكم والحظ، ولكن ماذا حدث بعدها؟ في كل النقاط التي سأكتبها وأنتقد فيها كل هلالي مخطيء تظل أنت السبب لأنك ببساطة الرئيس، وحينما تكون الرئيس لنادي كالهلال فلا أقول لك إلا أعانك الله !!

المرحلة لم تعد مرحلتك يا رئيس الهلال، فخسارة آسيا أنهت كل شيء جيد، وأبرزت كل شيء سيء، وأيضاً قللت من حماستك ولا تلام ولكننا أمام هلال العمل فيه لا ينتهي.

لا مكان للملل،
لا مكان للإحباط،
للبحث عن النجاح، والمضي قدماً في مسيرة نادِ في كل منافسة هو لابد أن يكون البطل أو ينافسه، فالهلال بحاجة دائماً إلى رئيس لا يتوقف لديه الطموح ولا يرضيه أي ذهب.

الحل يا رئيس الهلال حتى يعود الهلال، حماس ورغبة وطموح وحضور دائم وتهديد ووعيد وثواب وعقاب تكون حاضرة دائماً لدى الرئيس، يخشاها من بالداخل قبل الخارج.

وكما قال د. غازي القصيبي رحمه الله في كتابه " حياة في الإدارة" الإدارة تكون بالحب أو الترغيب أو الترهيب وللآسف يا رئيس الهلال أن مشاكلنا أصبحت من الداخل حتى استقوى علينا من في الخارج، فلا الحب نفع ولا الترغيب فاد، ولا الترهيب حضر !

كُثر في الهلال يخطئون، ونسامحهم، ولكن الكثير يخطيء باستقصاد وهنا دورك في قول " كفى " ، التقسيم هدم أركان الهلال، وكأنه سرطان كل يوم ينتشر في جسد الهلال وكنت أنت الطبيب والجراح ولكن لم تستأصل هذا الورم.

الإعلام أصبح يسيء للهلال صباح مساء، ولا كأنه يوجد لدينا مركز إعلامي ( سأتحدث عنه لاحقاً ) يرد عليهم، والأدهى والأمر يا أبو فيصل أن التعاون معهم في استمرار.

نصيحتي لك وأنت الذي أُحبك على المستوى الشخصي، ولن أجاملك على المستوى العملي، أن تُعيد ترتيب البيت الهلالي من الداخل، بقوة وحزم، إن أردت الاستمرار رئيساً للفترة المتبقية.

مجاملتك لأي عابث بالهلال هي ضرر عليك، فالنتائج أنت من يتحملها لا هم، المدرج يقسو عليك، ولكنه لا يكرهك، يفرح من فرحك، يغضب من غضبك، يريدك الأفضل، يريدك الأبرز، لأن نجاحك هو نجاح للهلال.

وبذات المنطق يقسو عليك لأن فشلك من فشل الهلال، انهض إن أردت الاستمرار وقل كفى لكل عابث بالداخل، ومتطاول في الخارج، لا تجامل كائناً من كان.

الناجح قربه، الفاشل أبعده، الحب للشخص لا يعني أن يعمل معك، والكره للشخص لا يعني أن لا يعمل معك، وكل ذلك إن أردت الاستمرار في الفترة المتبقية لتكون خير نهاية لخير بداية.

اللاعب الذي يرى الهلال أصغر منه، قل له تبطي بالقرار الصارم، يا أبو فيصل القوة نجاحك، الضعف فشلك، أنت الأقرب وأنت الأعرف بمن يشوه الهلال وسكوتك يضمك لهم مع كامل احترامي وتقديري لشخصك.

هم يعملون في الخفاء وأنت تعمل في الضوء، أنت الملام وأنت يا سمو الهلال المعني بوقف كل شيء، سكوتك يعني أن استمرارك مزيداً من عدم الثقة بإدارتك ويعني أن رحيلك أفضل من بقائك لكامل الفترة.

هم
هم
هم

كررتها كثيراً فمن هم اللذين يجب أن تقف معهم؟ هم بقية من سأكتب لهم، وكما أسلفت يا سمو الهلال جميع ما سُيكتب هنا أنت المسؤول الأول عنه، لأن الكل تحت إدارتك وأنت رأس الهرم.

لا أشك في بحثك عن النجاح أكثر من أي شخص، ولا أشك في عشقك للهلال، ولكن الذي متأكد منه أن نجاحك بعملك لا بنتائجك، فالعمل متى ما وُجد كنهائي آسيا، لن تجد ملامة بل ستجد تقدير.

ولذلك استمرارك يعني يجب أن تظهر القرارات القوية التصحيحة، إن لم تأتي تلك القرارات ستكون فترتك المتبقية كحال السنتين الماضية.

أعضاء الشرف

أين أنتم؟
هل ما يحدث للهلال يرضيكم؟
منذ أن عرفنا الهلال، وسر قوته في أعضاء شرفه، ولكن مع الآسف كل شيء يتغير، عضو يظهر ليثبت شيء للنادي المنافس، وعضو آخر يظهر ليتحدث عن لاعب سابق بالنادي، وهلمجرا!!
تسابق رهيب على الظهور في القنوات، دون أدنى فائدة للهلال، بل الأدهى والأمر أن الظهور يأتي عند منابر تستعدي الهلال صباح مساء، في كل ظهور أوصاف غير لائقة لإعلام الهلال وجمهوره.
لا يوجد دفاع عن الهلال وقضاياه، ولا دفاع عن حقوقه المسلوبة، وهذا أضعف ما يمكن أن يقدمه عضو الشرف للهلال، ولكن مع الآسف لم يحدث إلا تصاريح تجعل الهلال عرضة للتعليقات التي لا تؤثر إلا في جمهوره.

أين عضو الشرف الذي يدعم الهلال بالملايين؟
أين عضو الشرف الذي يقولوا اختاروا من تريدون وسأتي به؟

الإدارة أي إدارة لا يمكن أن تتحمل كل شيء ( الدعم والدفاع والمؤازرة ) إلا بتواجد أعضاء الشرف، ولكن للآسف قلة من تفعل ذلك، ويد الله مع الجماعة !!

مجلس شرفي لا يجتمع، لا يناقش، لا يدعم ، لا يساند، إلا بنظام الفزعات مرة في كل بضع سنوات، أين المجلس في مناقشة الرئيس والقرب منه ومساندته؟

أين المجلس في البحث عن أعضاء الشرف الغائبين؟ وأين هو في ضخ دماء شابة مليئة بالحماس والرغبة في دعم نادي لا مثيل له كالهلال؟!

حتى لا أطيل الحل في إعادة تشكيل المجلس وإعادة صياغة أهدافه وتعيين أمين عام للمجلس ولن أجد أفضل من المهندس طارق التويجري ليشغل هكذا منصب ليعيد ترتيب كل شيء ووضع آلية عمل واضحة وخطة متكاملة من شأنها أن تجعل مجلس أعضاء الشرف يقوم بدور أكبر مما هو عليه الآن.

بندر بن محمد

لا يخفى على أي هلالي الدور الذي قدمه الأمير بندر للهلال، وهذه مسألة مفروغ منها تماماً، وهنا ما سأكتبه وأعنيه أن الجميع لا يخفى عليه أيضاً أن الأمير بندر بن محمد جزء رئيس مما يحدث في الهلال، لن أذكر أفعال حدثت ولا أقوال هي أصبحت ماضِ لحاضر نعيشه.
ما أقوله هي رسالة ابن موجهة لأب، ألا يحزنك يا أمير بعد كل هذه السنوات التي قدمتها للهلال من وقتك ومالك وجهدك أن يسحب جل من الهلاليين لقب " كبير الهلاليين " من سموك؟!
وهذا يعني أن الثقة بين المدرج وبين سموك لم تعد كما كانت، كان الجميع ينتظرك تُصرح لأنك المحامي، ولأنك الأكثر خوفاً على الهلال.
كانت كل ردات الفعل تشيد بك، والآن يا أمير ومثلك لا يخفى عليه ذلك أصبح كل ذاك وذاك ماضِ، يا ترى مالسبب؟
ومن الذي تغير؟ الأكيد يا أمير وأنت الأعرف بذلك جمهور الهلال لا يتغير.
بصراحة يا أمير المسألة بحاجة إلى توقف.
سامي أخطأ أو لم يخطيء، هل لا يوجد نقطة التقاء للصلح؟ كل يوم يمر والمشكلة قائمة أنت تخسر وسامي والهلال ولا يكسب إلا الجلساء المنتفعين منكم جميعاً.

أعد قراءة المشهد وتذكر الأيام الحلوة التي بينكم، ومن أجل الهلال افعلها. وعندما أقول من أجل الهلال فأنت رئيس المجلس الشرفي والمعني بوقف أي خلاف بين الهلاليين.

أعد ثقة المدرج بك بدعمك للهلال، وأوقف كل الخلافات، وتأكد ومثلك عبر التاريخ الطويل مع الهلال ليس بحاجة إلى تأكد أن الهلاليين إن شاهدوا ما يسر يتناسون الخلافات.
الهلال كل يوم يتحزب منه أحزاب وأنت معني بوقف ذلك لأنك طرف من الخلاف ولأنك رئيس المجلس الشرفي، فالأحزاب تعني مزيداً من الغياب.

عد يا أمير ذلك الذي كلنا ننتظر ما يقول، وعد يا أمير ذاك الذي تخشاه الخصوم.
فعودتك عودة للهلال، وحل مشاكلك ومشاكل الهلال تعني أن الهلال سيعود لكل شيء.

سامي الجابر

بغصة أكتب لك، وبحزن أكتب لك، لم أراك يوماً إلا وأنا في سعادة، لم أتخيل لحظة أن أكتب لك ذات يوم يكفي يا سامي، نعم يكفي يا سامي، يكفي خلافات، يكفي تقسيم، أنت معني بكل شيء، وأنت معني بأي شيء، أنت جزء من الهلال، وأنت جزء من محبتنا للهلال.

تستطيع وقف كل شيء، أخطأت أم لم تخطيء، عليك بتقديم المصلحة العامة، وهي بحل جميع الخلافات مع الأمير بندر بن محمد تحديداً، فأنتما عينان في رأس الهلال.

أخطأت أم لم تخطيء، أنت جمال الهلال، وأنت نجمه، وأنت قمره، مالذي نستفيده يا سامي وكل يوم يمر والكلام يطول بين المنتفعين ضد الهلاليين أنفسهم.

لك كلمتك، لك شعبيتك، لك قدرك، لك معزتك، وتستطيع وقف كل شيء من أجل الهلال، والوقف لا يعني أن ما يحدث بإرادتك، بل لسبب أن الجميع يعشقك.

كن حمامة السلام، ورمز المحبة والاحترام، الهلال ينتظرك تقول للجميع :

يكفي خلافات !

أخطأت أم لم تخطيء، مثلك دعمه يجب أن لا يتوقف بالخروج من آسيا، يجب أن تستمر في دعم الهلال، والهلال بالنسبة لك أكبر من أي شيء آخر، وأنت الذي عاش في الهلال من طفولته حتى يومنا الحاضر.

صلحك مع الأمير بندر يعني أن الهلال سيمضي بخير، اقطع الطريق على كل منتفع من الطرفين، لينتفع الهلال الذي أنت جزء من تاريخه.

ولعلي أهمس في أذنك :

إن أغضبتك الإقالة .. تذكر أن الهلال هو من أعطاك فرصة التدريب التي لا أحد
نعم لا أحد يحلم بها !!

الجاسر
سبحان الله !
ما كنت تكتبه تُحرمه على غيرك ؟ تطلق الأوصاف الغير لائقة على جمهور الهلال، وتسعى للتحزب والتقسيم بوصف المدرب بأوصاف استفزازية فيها اسقاط على سامي الجابر !
ستظل صحفي وستعود للصحافة، المنصب سيذهب، عندها كل انتقاد ستكتبه سيُكتب لك : نسينا ؟! دورك الرد على المسيئين للهلال ولكنك للآسف تسيء للهلال.

لا أجد حرج في القول بأنك :
النقطة السوداء في الهلال.

مهما فعلت ستظل ثقة المدرج الأزرق فيك معدومة، وأنا أولهم !!! فرحيلك هو المطلب من الجميع.

ياسر وتويتر
بصراحة مطلقة منذ فترة طويلة والكابتن الهلالي ياسر القحطاني شفاه الله يظهر في تويتر بتغريدات جميلة تناسب دور المركز الإعلامي ولا تناسب دوره ككابتن.

يا عزيزي يا ياسر أقسم بالله أحبك ولكن تعلمت منذ زمن طويل : اللاعب عندما ينخفض مستواه يتكلم أكثر مما يلعب ولأنك لا تلعب حالياً " شفاك الله " رجائي لك :

قلل رسائلك، لأن كثرتها تعني أن هدفها يختفي !!

نيفيز
منذ فترة وهو يغرد في تويتر ويغيب في الملعب، يغرد قبل اللقاءات الهامة وفي أوقات متأخرة، في السابق كنت أريد عقابه، ولكن الأصح :

أقرب رحلة !!

ناصر الشمراني

أتوقع أن الكابتن ناصر لم يعرف جماهير الهلال بعد، يا ناصر يا زلزال، نُريدك الرقم واحد في الهلال، لا نريد منك فشل في الملعب، وإنفلات بعد الصافرة، مهما حاولت أن تفعل بخلق المشاكل مع الخصوم لن ترضي أي هلالي، الهلاليون يرضيهم تسجيل الأهداف فقط !

كروت مجانية
وإيقافات ببلاش

يا ناصر كفى وكفى وكفى.

دكة الهلال وقائمته

يا ساتر، تخيلوا معي أن الزوري اليوم لم يكن له بديل في الظهير الأيسر، والشهراني كذلك على اعتبار أن الدعيع ليس ظهير تقليدي، والحال ذاته لجل المراكز الزرقاء.

ناصر ليس له منافس
سالم ليس له منافس
العابد ليس له منافس

بل كل التشكيلة الأساسية ليس لها منافس، انظروا لقائمة لاعبي الهلال وستذهلون، البيشي مصاب وغير مشارك منذ الموسم الماضي ومع هذا هو في القائمة، محمد القرني كذلك نسمع اسمه ولا نراه، الغنام ما يحتاج أكتب شيء.

الشلهوب انتهى بدنياً
عبدالعزيز الدوسري الآوت يقول لنا حرام ما يكون آوت الفريق
السالم لم يظهر أبداً
الحمد كذلك
دكة بدلاء خاوية من المؤثرين، وهذا يعني ضعف الخيارات وقت الغيابات، ويعني أيضاً إجهاد للأساسيين وعدم منافسة لمراكزهم.

وضعف دكة الهلال تقودنا إلى سؤالين :

لماذا الهلال لا يصعد مواهب شابة؟
ولماذا الهلال لا يتعاقد محلياً ؟

والإجابة على السؤال الأول، لابد بل يجب أن تكون مدرسة الهلال بإشراف النادي حتى تنجح، فنجاح مدرسة الهلال بتصعيد اللاعبين لا بالبطولات السنية.

والإجابة على السؤال الثاني، التمصدر وتسريب الأخبار هو ما عطل كثير من الصفقات، أضف إلى ذلك أن الهلال إن أراد النجوم أن يدفع بلا عقل، فالصفقات لدينا ضد المنطق وإن أردت أن تنجح فيها اترك المنطق وادفع أكثر بتدخل أكثر من عضو شرف مع الإدارة.

ولعلي أكتبها صراحةً :

دكة الهلال ليس فيها نجوم، الشلهوب وعبدالعزيز الدوسري والبقية استمرارهم مجاملة لأن نزولهم ليس ذو تأثير والهلال يريد لاعبين نتاجهم جيد وليس تاريخهم.

ريجي
مؤمن تماماً بأن للمدرب أخطاء، ولكن استمراره مطلب في الوقت الراهن، إضافة العناصر في الفترة الشتوية كفيلة باختبار قدرات المدرب جيداً، لا يهمني هو أتى قبل سامي أو بعد سامي، ما يهمني أن الفترة التي قضاها المدرب بحاجة إلى بعض التغييرات والإضافات حتى يتم الحكم الصحيح على المدرب.

التغييرات الشتوية

نصيحتي للهلاليين وللأمير عبدالرحمن بن مساعد تحديداً لا تحل مشكلة في خانة على حساب خانة أخرى، فعندما أردنا علاج مشكلة الهجوم ( العربي و سو ) على حساب الوسط ( نيفيز ورادوي وويلي) ضاع الوسط ولم يفلح الهجوم.

ما أعنيه تحديداً مشكلة الهلال في الوسط والهجوم، الدفاع ليس به أي مشكلة ويجب أن يبقى بذات الأسماء، وجود ديجاو مع كواك أمر لابد منه، والتغيير في أحدهما يعني :

قد تحل مشكلة الوسط والهجوم وستعود مشكلة الدفاع.

التعامل مع الإعلام

بالمختصر اللي ضد الهلال لا للتعامل معه، واللي معه يتم التعامل معه. عندها فقط لن تروا كمية السفالة التي نراها كل يوم ضد الهلال.


ختاماً

عزيزي المشجع الهلالي :

اللي يحب
واللي يكره
شيء راجع له

أما الهلال
فهو
شيء راجع لكم

حكموا عقولكم :

واللي يشتغل صح قولوا له صح .. واللي خطأ قولوا له خطأ !!




ملاحظة
كتبت الموضوع ولم أقرأه مرة أخرى، إن أخطأت فسامحوني !!





تقبلوا تحياتي وفائق احترامي وتقديري





تركي الهاديو
اضافة رد مع اقتباس