إسمح لي ياكابتن يوسف أخالفك رغم صحة النقطتين اللي ذكرتهم
من الواضح إن الرئيس العام الجديد رضخ لبعض الضغوط التي مورست عليه
قبل تعيينه وبعد أعلان تعيينه وحتى يومنا وكما هومتوقع يحاول إن يثبت عدم ميوله الهلالية
ويقسوا على الهلال والهلاليين على أمل أن يرضي الأخرين وخصوصا أشرارالرياضة (الفقر)
ولكن من يقنع المسؤول أن لاشيء سيرضيهم أبدا أبدا أبدا
وقد سبقه الحكام عندما صرح رئيس لجنة الحكام عبدالعزيزالدهام بأنه يرى حكام ميولهم هلالية
يقومون بظلم الهلال بشكل دائم على أمل رضى النصف الأخرمن الجماهيرولكن هيهات
ولم يعلموا أن الغل والحقد في القلوب أكبروأبعد من أن تمحوه مباريات موسم أوموسمين
أسف على الإطالة ولكن أي عقوبة للهلال لها أبعاد أخرى سيتعب خلفها المسؤول دون جدوى |