السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,

فعلا لا أجد تعبيرا حتى أعبر به عن حزني الشديد لما سمعته بأم اذني في الأخبار(الراديو)وعن إعتماد مدرب المغرب الذي (فشل)في قيادة منتخب المغرب إلى نهائيات كأس العالم مدربا لمنتخبنا الوطني بدلا من الذي نجح في القيادة للمونديال(أستاذي ناصر الجوهر)

فعلا أنا أتأكد الآن وأصارح نفسي بأن الإتحاد السعودي لم يكن له أي يد في تأهيل الأخضر للمونديال فالإتحاد لم يفعل سوى أن عين ناصر الجوهر مدربا خلفا لسلوبودان ولكن من أهل المنتخب هم ثلاثه ليس لهم رابع(بعد الله سبحانه وتعالى)
1-ناصر الجوهر
2-اللاعبين
3-الجمهور

لنكن صريحين مع أنفسنا ومع إتحادنا الذي لا يفكر تماما,,,,يا أخي إنتصارات المدرب تتحدث عن نفسها فلا داعي لأن نتكلم عن ناصر الجوهر,,,وأنت منت رايح كأس العالم كمنافس لا لا لا ,,,أبدا نحن ذاهبين لتكوين رسمة سعودية مشرفة في أكبر محفل عالمي,,ومنتخبنا الآن هو الأفضل آسيويا بدون أي منازع!!!

يا ترى لماذا كرموا ناصر الجوهر كأفضل مدرب في أسيا بعد كأس الأمم الآسيوية ؟ولماذا اعطاه الخبراء الرياضيين أمثال عبد المجيد الشتالي العلامة 10/10 ؟
هل لأنه لا يستحق ؟؟؟لا لا لا يقولها إلا مجنون.

ناصر الجوهر مدرب عالمي نعم عالمي فهو يعرف كيفية التصرف مع لاعبيه بل أبنائه,,,والله تكلمنا كثيييييييييييييير لكن لا حياة لمن تنادي,,,,

ناصر الجوهر هو من يستحق البقاء على كرسي التدريب ولو كره الإتحاد السعودي.