أن نتفق أو نختلف على مدرب أو لاعب هذا أمر طبيعي ومقبول
لكن غير المقبول أن نسمح بمن يصف أحد رموز الكيان وابن الهلال سامي الجابر
بأوصاف مثل " الأناني" و "العلة" في الوقت الذي يفترض أن نذكر على الأقل إيجابياته في هذه المرحلة
تصدر مجموعته النارية في دور الـ 16
تأهل لدور الـ 8
آخر خمس مباريات حافظ على شباك فريقه نظيفة
عالج نقاط الضعف في الفريق وأصبح يقدم مستويات رائعة ومقنعة
عودة الروح الزرقاء للاعبين ولمسنا التعاون بين اللاعبين والمدرب
بعد كل هذا ماذا نريد بالضبط؟
دعونا نختلف ولكن بفكر أزرق وتقديم مصلحة الكيان أولاً |